ملتقى المعلقات الجماعية كنمط شعرى حداثى معاصر أسس له الشاعر الناقد عبدالوهاب موسى ..بيرم المصرى |
//إلى أحبتنا الشعراء فىكافة أنحاء العالم:..هَلمّوا الى بُغيتكم ، وشاركوا فى معلقات الحرية والتحرر من النظم الحاكمة المستبدة وأولاها: عينُ الإشارةِ للنُهى..!!(طريقنا الى القدس)،، للشاعر عبدالوهاب موسى /بيرم المصرى فى منتدى خاص بالمعلقات تابع لفئة الشعر الفصيح،،،،،،،، وثانيها:إنسان عينك قد كساهُ القارُ!! معلقة الجحش على تفعيلة بحر الكامل التام وبقافية رائية مرفوعة،،،أدخل وشارك فيهما أو فى أحدهما الآن أو فى أى وقت لاحق فهما وغيرهما مفتوحتان للمشاركة فى أى وقت تشاء أيها المشارك الكريم،، وذلك:سواء ببيت واحد أو ببيتين أوبعدةِ أبياتٍ،،،،،،،
وتعدل إدارة الموقع القصيدة فتُذيـّلُُ المعلقة ُ باسم المشارك وبيان أبياته على حده حتى وإن تكررت مشاركته بأبيات آخرى تضيف جديدا الى بنية القصيدة وعناصرها ، بشرط الإلتزام بالبحر الشعرى (الكامل التام) والقافية دالية مفتوحة و ستبقى مشاركة الشاعرفى حِضن التاريخ الأدبى دليلا واضحًا على أن ناظمَها شاعرٌ قديرٌ حُرٌ،عروبى ومنتمى.فالمعلقات هى معجم حقيقى وعملى لشعراء العالم//والحمدلله رب العالمين//
|
آخر المواضيع المنشورة | |
|
| أزمة النص بين مطرقة التعصب والمجاملة الزائدة وسندان الجهل والكبر وفقدان آليات الخطاب الثقافى المتحضر:- | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
عبدالوهاب موسى شاعر ناقدمؤسس عكاظ والمديرالمسؤول
الجنس : تاريخ الميلاد : 01/04/1951 العمر : 73 الدولة أو مكان الأقامة : مصر
| موضوع: أزمة النص بين مطرقة التعصب والمجاملة الزائدة وسندان الجهل والكبر وفقدان آليات الخطاب الثقافى المتحضر:- الإثنين 05 مايو 2008, 9:43 pm | |
| أزمة النص بين مطرقة التعصب والمجاملة الزائدة وسندان الجهل والكبر وفقدان آليات الخطاب الثقافى المتحضر
مقدمة فجر مقال أخى الحبيب القاص والشاعر الناقد والإعلامى/ محمود النجار الذى أشارفيه عن مجاملات- مساؤئ- الشعراء بركان شجونى الخامد مؤقتا وطننته قاصا وفقط،إلى أن قرأت قصيدته "رحيل" فأحسست بشاعريته الشفيفة ، ومررت بروضات مشاركاته النقدية فرأيته ناقدا قديرا، وإعلاميا حين أشار إلى ذلك أخى الحبيب / حسن سلامه. وعانق رأيه قناعاتى فكتبت النص. فك شفرات العنوان حتى لا يكون للمغرضين حجةو مكان: التعصب: تعصب الكُـتّـاب – ولا أقول المبدعين تحفظالصوفيتى لكون المبدع الله جل جلاله- لنمطهم الإبداعى فيرون الخير والفضل فيه ولا يرونه فى غيره!. يفتقدون التحابب والتنافس الشريف الذى أشار إليه الشاعر الكبير المرحوم /على الجارم فى رائعته الشعرية" ملاعب الكرة حيث قال: يتنافسون الفوز فيما بينهم = وقلوبهم خلو من الأضغان . الجهل: بآليات النقد- وإن كانت تحلو لى تسميته التحليل كما أشار إلى ذلك الدكتور/ نبيل راغب فى كتابه النقد الفنى – التحليلى الموضوعى بعيدا عن كل من النقد الذاتى الإنطباعى ، والنقد السيكولوجى الذى يفيد علم النفس ويضر النص!. آليات الخطاب الثقافى المتحضر:من ضرورة رد التحية(المرور بالمشاركة) ،وآداب الحديث والخطاب الثقافى المتحضر.فنرى البخيل المتكبر يسكت دهرا وأن نطق نطق كفرا .....وبعد فقد خاصمنا المواقع الثقافية - على أرض الواقع الثقافى المتردى _ وهربنا إلى المدينة الفاضلة عالمنا الميتافزيقى عبر صفحات الويب ،وإذا بنا نرى تلك الأصناف وهم الغالبية يقتحمون تلك المواقع ويشاركون بمشاركات حاملين تلك المعاول للهدم لا للبناء!. وقد لاحظت أن رد الجميل لمشارك كريم فى عمل ما أن صاحب العمل يقدم له كلمات الشكرالتى تتعدد بتعدد المشاركات ولقد لاحظت أن معظم المشاركات وخصوصا مايتعلق منها بالأعمال الأدبية كالشعر- سواء كان فصيحا أو شعبيا-تتمثل فى بعض عبارات الإستحسان للعمل الإبداعى ويتم الرد السريع على تلك العبارات بعبارات شكر فى صورة تكرارية لاتفيد المبدع نقديا ، وقد تكون عبارات الإستحسان فى غير موضعها !. الإ أننى أرى ضرورتها ترحيباللضيافة فى أول الأمر و تشجيعا للأدباء الشبان-المبتدئين – حتى يتواصلوا مع المنتدى ويتعاملوا ويتعلموا من إبداع المتقدمين تدريجيا. إزاء ما تقدم أقترح الآتى :- 1- كماتمت المشاركة فى عمل ل( س) بمعرفة (ص) فيكون من الأفضل أن يشارك (س) فى عمل ل(ص) ويعفى(س) من المشاركة بالطبع إذا كان(ص) متذوقا للأدب فقط أو لا يرغب فى دخول المشاركين إلى عمل له ويعلم الجميع بذلك مقدما وهنا يستوجب الأمر من (س) أن يشكر(ص) بالرد السريع فقط. وهنا ألتمس العذر ل(ص)حيث يعانى – بل ونحن - من صنوف التعصب إلإبداعى والأنانية والإختلاف وكلها عوامل تؤدى إلى فقدان مصداقية الإبداع!. فكيف يطالب الشاعر بوحدةالأمة العربية وهو يتعايش مع التفرق بسبب تعصبه الأعمى لنمطه الإبداعى- كما ذكرت سابقا- وأنانيته ومعارضته الدائمة من أجل المعارضة فقط وليس من أجل صالح جماعة المبدعين؟!. التدريب فى حوض سباحة صغير إذن تخوفك هذا كفيل بإغراقك فى شبر من الماء ولن وأهمس إلى (ص)المتخوف:أنت تهوى السباحة وتبغى عبور المانش ولكن تخشى تعبر المستحيل أقصد المانش!حتى وأن تجاهلك من أنعم الله عليهم بالموهبة النقدية عمدا أوسهوا،وإن كنت من الذين يبشرون ولا ينفرون وأرغب دائما فى البحث عن إعمال لم يشارك بهاأحد قط رغم مرور فترة طويلة أو تلك التى حظيت بمشاركات محدودة فهى أعمال تستحق الترحيب والتشجيع فقد كنا مثل أصحابها وكم عانينا من تلك الأمراض فهل نسمح للإسقاط النفسى كمرض يتوغل فينا ولا نشارك؟؟!!.. كما أهمس إلى الجميع من الألف إلى الياء كأسرة متحابة أن يرحم الكبير فيها الصغير لدىمشاركته نقديا له وأن يوقر الصغير فيها الكبير وإن إختلف معه فى الرأى حتى ننمى الموهبة النقدية من أجل إستخلاص جماليات النص بقدر ما أفاض الله علينا من نعمة التحليل بلا مجاملة فى غير صالح النص وبلا تشريح بذئ له ،وعندها تكون مجاملة حقة ،فقد تضر المجاملة الزائدة كاتب النص إن لم يع تزيدها كما يقول المثل "من مدحنى فقد ذبحنى" وفهمت معناه القائل: من مدحنى بما ليس فى فقد ذبحنى بسكين الكبر والعزة التى تأخذنى بإثم تلك المجاملة الزائدة . 2-أن تتم المشاركات بتعمق نقدى يركز على مواطن الجمال - أقصد الإيجابيات فى العمل فى بادئ الأمر بالنسبة للشبان المبتدئين- بما يفيض الله على المشارك من تجليات أدبية نقدية و كل فى ضوء إمكانياته المتاحة حاليا وسيزداد التعمق النقدى بمعرفة القدامى من الأدباء والذين ستتحمل مسؤليتهم ومسؤلية المبتدئين معهم تلك النخبة المتميزة من رجال النقد الأدبى وخصوصا السادة أعضاء هيئات التدريس بالجامعات وكذلك المتفرغين منهم وغير المتفرغين فنحن والمبتدئون أمانة فى عنقهم ولو تعسّرنا فى مسارنا الأدبى لسألهم الله عنا يوم القيامة خصوصا فى عصرنا هذا عصرهجمة العولمة الظالمة الشرسةوالتى كادت أن تمحو البقية الباقية من مفردات بيانات هُويّتنا الثقافية وأقبرت كل مواريثنا الثقافية. 3- أن يكون نهجنا النقدى – كما أشرت إليه سابقا -نهجا موضوعيّا- يعتمد على التحليل المنهجى لاعلى التشريح– كما قال ذلك الدكتور/نبيل راغب فى مقدمة كتابه (النقد الفنى) - وغير متحيّزين لمدرسة نقدية بعينها فالتحيز إلى المدرسة السيكولوجية مثلا يخدم علم النفس ولايخدم النص ، والتحيّز إلى المدرسة الإنطباعية يجعل من إنطباعات الناقد حائلا بين المتلقى والنص....ألخ . وذلك قال به الدكتور/ رشاد رشدى فى آخر كتابه(ما الأدب) حيث تناول المدارس النقدية وعند تطرقه لمدرسة النقد الجديد تكلم عن نظرية(التقاليد والنبوغ الفردى)التى نادىبها أحد قادة الأدب الإنجليزى/توماس إستيرن إليوت - أكد ما جاء بكتاب(النقد الفنى) السابق ذكره – حيث قال أن التحليل لبناء ونسيج العمل الأدبى هوالوسيلة للوصول إلى الهدف وهو رؤيته من الداخل دون أن يخرجنا عنه مع المقارنة بين القديم والجديد توصلا إلى التقاليد الأدبية التى ينتمى اليها الكاتب وماذا أضاف اليها مع الإيمان بالدقة بدلا من الإبهام وبالتجسيم بدلا من التجريد وبالتصوير بدلا من التقرير وبالرمز بدلا من الإفصاح. 4- ونعتبر أنفسنا جميعا فى مسيرتنا هذه بعثة عربية موفدة إلى تلك المدارس لكى نتعرف على مقرراتها النقدية نأخذ منها ما يناسبنا مع مراعاة الدقة لدى الأخذ حتى لاينشأ تعارض بسبب إختلاف مقررات كل مدرسة وذلك رغم علمنا مقدما أن تلك المقررات قد إعتد الغرب فى وضعها بما أبدعه وقومسه أجدادنا العرب فى قاموس النقد العربى الخالد ومنهم (عبدالقاهر) فى دلائل الإعجار وغيره ، وهذا أحــد مظاهر ظلم (جات) العولمة :أن نشترى بضاعتنا التى نهبت منّا ونحن فى غفلة ساهون ولكن" ما باليد حيلة "!!. فلقد هرعت الغالبية إلى تلك البضاعة مصطلحات ومسميات عديدة وغريبة من تفكيكية وبنيوية وإعادة البناء من جديد- وأرى الدراسة التحليلية الموضوعية للنص قرينا له يعلن إسلامه له ويؤانسه بما أظهرت من جمالياته -معجبين بتعبئة وتغليف الغرب لها فتفرّقوا أيدى سبا فى تيههم الذى أشار إليه الدكتور/عبد العزيز حموده فى مراياه المحدّبة والمقعّرة و من ثم لم ولن يستطيعوا الوصول إلى نظرية نقدية عربية موحدة. 5-أقترح مشروع(مبدع فى قصيدة) والذى بدأت خطواتى الأولى فى تحقيقة وأنافى رياض النقد أحبو نحو مدارسها المتعددة والتى وصفها "إليوت" بالفوضى – ذكر ذلك الدكتور /رشاد رشدى فى كتابه (ما الأدب ) ،و كانت الدراسة الأولى بعنوان( شتات سلام الباسل الشاعرة الفلسطينية على رصيف الوطن)وتوجد بالدراسات النقدية هنا بالمنتدى ، والثانية بعنوان(ذاك شأن الأنظمة- قصيدة ومبدعها الشاعر السعودى عبدالله حسن منصور آل عبدالمحسن- تحت الضوء) لم أنشرها هنا بعد وغيرها. وهناك العديد من النصوص المختارة من العديد من المواقع قيد الدراسة وسيتم تجميع تلك الدراسات فى مطبوع على نفقتى الخاصة- إن شاء الله تعالى وكان فى العمر بقية- تحت عنوان "أضواء نقدية على إبداعات عربية وإسلامية"
| |
| | | عبدالوهاب موسى شاعر ناقدمؤسس عكاظ والمديرالمسؤول
الجنس : تاريخ الميلاد : 01/04/1951 العمر : 73 الدولة أو مكان الأقامة : مصر
| موضوع: رد: أزمة النص بين مطرقة التعصب والمجاملة الزائدة وسندان الجهل والكبر وفقدان آليات الخطاب الثقافى المتحضر:- الأحد 09 مارس 2014, 11:02 pm | |
| | |
| | | غالب أحمد الغول شاعر عروبى وناقد عروضى كبير/مستشار فخرى
الجنس : تاريخ الميلاد : 01/01/1955 العمر : 69 الدولة أو مكان الأقامة : الاردن
| موضوع: رد: أزمة النص بين مطرقة التعصب والمجاملة الزائدة وسندان الجهل والكبر وفقدان آليات الخطاب الثقافى المتحضر:- الإثنين 10 مارس 2014, 3:53 am | |
| أخي الغالي عبدالوهاب موسى , وأنا مع رأيك السديد قلباً وقالباً وبلا تردد , بالرغم من أن النقد ينبغي أن يكون عاماً وشاملاً ويشمل التحليل الأدبي من كافة جوانبه , أشكرك ولا أجد إلا التأييد لأفكارك , تحياتي . | |
| | | عبدالوهاب موسى شاعر ناقدمؤسس عكاظ والمديرالمسؤول
الجنس : تاريخ الميلاد : 01/04/1951 العمر : 73 الدولة أو مكان الأقامة : مصر
| | | | محمد زمزم كاتب قاص وشاعر/مشرف
الجنس : تاريخ الميلاد : 10/12/1985 العمر : 38 الدولة أو مكان الأقامة : الأردن
| موضوع: رد: أزمة النص بين مطرقة التعصب والمجاملة الزائدة وسندان الجهل والكبر وفقدان آليات الخطاب الثقافى المتحضر:- الثلاثاء 11 مارس 2014, 7:57 pm | |
| شكراً لك أيها البيرمي القدير وبارك الله بك , تحياتي | |
| | | عبدالوهاب موسى شاعر ناقدمؤسس عكاظ والمديرالمسؤول
الجنس : تاريخ الميلاد : 01/04/1951 العمر : 73 الدولة أو مكان الأقامة : مصر
| موضوع: رد: أزمة النص بين مطرقة التعصب والمجاملة الزائدة وسندان الجهل والكبر وفقدان آليات الخطاب الثقافى المتحضر:- الأربعاء 12 مارس 2014, 6:36 am | |
| الشكر كل الشكر لحضورك الألق البهى يا أخى محمد زمزم محبتى فى الله لك | |
| | | | أزمة النص بين مطرقة التعصب والمجاملة الزائدة وسندان الجهل والكبر وفقدان آليات الخطاب الثقافى المتحضر:- | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية | |
تدفق ال | |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
|
|