ملتقى المعلقات الجماعية كنمط شعرى حداثى معاصر أسس له الشاعر الناقد عبدالوهاب موسى ..بيرم المصرى |
//إلى أحبتنا الشعراء فىكافة أنحاء العالم:..هَلمّوا الى بُغيتكم ، وشاركوا فى معلقات الحرية والتحرر من النظم الحاكمة المستبدة وأولاها: عينُ الإشارةِ للنُهى..!!(طريقنا الى القدس)،، للشاعر عبدالوهاب موسى /بيرم المصرى فى منتدى خاص بالمعلقات تابع لفئة الشعر الفصيح،،،،،،،، وثانيها:إنسان عينك قد كساهُ القارُ!! معلقة الجحش على تفعيلة بحر الكامل التام وبقافية رائية مرفوعة،،،أدخل وشارك فيهما أو فى أحدهما الآن أو فى أى وقت لاحق فهما وغيرهما مفتوحتان للمشاركة فى أى وقت تشاء أيها المشارك الكريم،، وذلك:سواء ببيت واحد أو ببيتين أوبعدةِ أبياتٍ،،،،،،،
وتعدل إدارة الموقع القصيدة فتُذيـّلُُ المعلقة ُ باسم المشارك وبيان أبياته على حده حتى وإن تكررت مشاركته بأبيات آخرى تضيف جديدا الى بنية القصيدة وعناصرها ، بشرط الإلتزام بالبحر الشعرى (الكامل التام) والقافية دالية مفتوحة و ستبقى مشاركة الشاعرفى حِضن التاريخ الأدبى دليلا واضحًا على أن ناظمَها شاعرٌ قديرٌ حُرٌ،عروبى ومنتمى.فالمعلقات هى معجم حقيقى وعملى لشعراء العالم//والحمدلله رب العالمين//
|
آخر المواضيع المنشورة | |
|
| امرأة من هذا العصر/محمد موسى سويلم | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
ريمه الخاني شاعرة وناقدة عكاظية كبيرة/مستشارة فخرية
الجنس : تاريخ الميلاد : 01/01/1970 العمر : 54 الدولة أو مكان الأقامة : سوريا
| موضوع: امرأة من هذا العصر/محمد موسى سويلم الأحد 04 أبريل 2010, 3:35 pm | |
|
جميل السلحوت: امرأة من هذا العصر رواية الحب الأنثوية (امرأة من هذا العصر) رواية للأديبة السورية هيام البيطار، تقع الرواية الصادرة عن دار الساقي في بيروت عام 2004 في 214 صفحة من الحجم المتوسط . هذه هي المرة الأولى التي أقرأ فيها للأديبة هيام البيطار، وقد وجدت نفسي أمام روائية تملك ناصية الكلمة،ومتمكنه من الفن الروائي، فقد رسمت لنا بلغة أدبية جميلة(بانوراما) فنية تأسر القلوب، فتجعل القارىء يحلق عالياً في سماء لغتنا الجميلة، وقدمت لنا عملاً روائياً متكاملاً يطغى عليه عنصر التشويق، فلغتها الانسيابية وعدم التصنع في السرد الروائي والجرأة في طرح(الموضوع) وضعتنا أمام ابداع متكامل. عنوان الرواية: (امرأة من هذا العصر)واضح أن المؤلفة اختارت عنوان عملها الابداعي هذا بعناية فائقة، فنحن أمام امرأة نكرة، ولم تُعَرِّفها كي لا ينسحب نموذج هذه المرأة على النساء جميعهن، وهي من هذا العصر، وفي هذا استثناء للنساء جميعهن في العصور السابقة، وربما في العصور القادمة. أهداف الرواية: تحمل الرواية في ثناياها رسالة حبّ، فالحبّ غذاء للروح والجسد والعقل، وهو العلاج السحري للعلاقات بين البشر، تماماً مثلما هو وصفة لاستتاب العلاقة الزوجية وبناء الأسرة السوية، وحبّ الحياة ، وحتى علاج الأمراض بما فيه المستعصية. " لماذا يجب أن نتحلى بالشجاعة دوماً لمواجهة الأزمات والمشاكل والموت، لم لا يُستعمل هذا المفهوم لحبّ الحياة .. ألا يحتاج الحبّ الى شجاعة "ص11 وفي الرواية نقد صريح لقضية اشتراط عذرية المرأة عند الزواج" مسكين وجيه كم يتعذب، اذ يفتتن بامرأة ذات شخصية قوية، متعلمة، مثقفة،وذكية، لكنه يريدها في الوقت نفسه عذراء، وليس لها تجارب عاطفية ... يبدو أنه لا يعرف أن هذه المعادلة يستحيل أن تتحقق لأن لا شيء يصقل الشخصية الا كل التجارب "ص56 كما أنها تنتقد بشدة العلاقات الاجتماعية ومنها علاقة الرجل بالمرأة أو العلاقات العائلية في الموروث الثقافي الشرقي. وموقفها من قضية(عذرية) الفتاة ، والعادات والتقاليد الشرقية نابع من تأثرها بالثقافات الغربية التي ترفض كل ما هو شرقي . الأنثوية: (امرأة من هذا العصر) رواية أنثوية بامتياز، وعامودها الفقري هو العلاقة بين المرأة والرجل، علاقة انجذاب الجنس للجنس الآخر،علاقة الحب،علاقة الجنس، علاقة الزمالة .. الصداقة .. الأمومة .. الأخوة، لكن بيت القصيد هو علاقة الحب والجنس، والرواية تطرح بجرأة متناهية ما تريده المرأة من الرجل، وتكشف بصورة فاضحة فجاجة وقسوة الرجل في علاقته مع المرأة، فالمرأة على حق دائماً، والرجل مدان في هذه العلاقة بشكل شبه دائم . شخصيات الرواية: مريم هي الشخصية الرئيسة في الرواية، وهي الساردة أو الراوية من ألف الرواية الى نهايتها، تتكلم بلغة الأنا، تبوح، تتحرك، تعمل،تمارس، تضغط ، تهجر ، تعفّ ، وتعهر ، تحب وتكره ، تشفق وتقسو ، تعدل وتظلم ، تتشاجع وتجبن، ترحل وتقيم، تعلم وتجهل، وهذه الضدية في شخصيتها التي حاولت المؤلفة أن تجعلها سوية، هي التي تجعل القارىء يحبها أكثر من أن يكرهها، ويتعاطف معها أكثر مما يقسو عليها، ويضيع في خبايا نفسيتها، وهي الشخصية المحورية في الرواية، أما رجالها الذين أحبتهم وما لبثت أن كرهتهم،ومن كرهتهم. وحتى النساء الأخريات، فكلهم كانوا يدورون في فلكها تحركهم كيفما ووقتما وأينما تشاء، وتسكنهم أو تحطمهم متى شاءت أيضاً , أحداث الرواية: تدور أحداث الرواية حول امرأة مهندسة-مريم- أصيبت بسرطان الثدي، واستأصله لها طبيب مختص، فتعيش صراعات نفسية حول كيفية امكانية عيشها بثدي واحد، مع ما يمثله الثديان بالنسبة للمرأة،وبالنسبة لعلاقتها مع الرجل، تدرك فداحة خسارة ثديها، الذي تحاوره قبل أن تدخل غرفة الجراحة لاستئصالة، وتصل الى ما تعتبره حكمه بأن(ذاكرة المرأة في نهدها) ص9، فعلاقتها بالرجل مرتبطة بالثديين اللذين هما جزء هام من العلاقة الحميمية بينهما، حتى أن هذه العلاقة هي التي طغت على تفكيرها في اليوم السابق للعملية:"ستكون نهاية ثديي نهاية الرجل في حياتي .. لن أجرؤ بعد اليوم أن أحبّ رجلاً وأنا بثدي واحد" ص15 وبعد استئصال الثدي المتسرطن يبدأ العلاج الكيماوي، وهو علاج مرهق للمريض الذي يتعاطاه، ولكي تتغلب الراوية مريم المريضة على ألمها، فإنها قررت أن تستعيد ذكرياتها في علاقاتها مع الرجال، وفي الجلسة الأولى استذكرت ذلك البخيل الذي"كان رجلاً جميلاً وذكياً، ذا ثقافة استعراضية، ثقافة لم تمسّه في العمق بل تلزمه حين يكون وسط جماعة من الأصحاب والمفكرين" ص32 وهذا البخيل"كان الزواج بالنسبه اليه صيداً أو صفقة .. بينما الحبّ أمر تافه في الزواج "ص34 وعندما تتذكر علاقاتها الجنسية مع ذلك البخيل، فإنها تعتبرها ذكرى مؤلمة في حياتها. ومريم تبرر علاقتها بالبخيل بتساؤلها:"هل انا ضحية التركيز الاعلامي على الجنس كقيمة عليا تثبت لي أني متحررة ولديّ شهية للحياة؟أحسّ بالكره للرجل الذي سأسلمه جسدي من دون حب حقيقي،لكن لطالما تساءلت ان لم نصادف الحب في حياتنا فهل نعيش في قحط عاطفي؟"ص43ويتضح هنا أن الغاية تبرر الوسيلة،فان لم يتوفر الحب فان العلاقة الجنسية مع البخيل مع كل مسلكياته المنفرة هي الهدف لاشباع الرغبات الجنسية. وبعد استذكار العلاقة مع البخيل تعود لتستذكر علاقتها مع وجيه الذي تعرفت عليه في الباخرة اثناء سفرها الى اليونان، وأحب كل منهما الآخر من النظرة الأولى"فقد تشابكت روحانا من النظرة الأولى في حميمية غامضة"ص51فكلاهما عاش تجربة حب فاشلة،هي مع البخيل ووجيه مع خطيبته التي كذبت عليه وكانت تراسل شابا مغتربا في كندا وتحبه، غير انه لم يوافق على الزواج من مريم التي عشقها واعتبرها ساحرة الجمال لأنه"لا يمكنني الزواج من امرأة ضاجعها العديد من الرجال"ص55ولأنها ليست بكرا فالعذرية"عقدة كل رجل عربي،ومخادع من يدعي العكس".ص55لكنها تعتبره مسكينا في تفكيره وفي نظرته للمرأة لأن مواصفات المرأة التي يحلم بالزواج منها ان تكون متعلمة ومثقفة وذكية وعذراء في نفس الوقت"معادلة يستحيل ان تتحقق لأن لا شيء يصقل الشخصية الا تلك التجارب"والمقصود التجارب الجنسية طبعا. وفي جلسة العلاج الكيماوي استذكرت علاقتها بطليقها احمد، ووالد ابنها الوحيد لؤي،وكيف تعرفت عليه في المستشفى عند اجراء عملية جراحية لها لاستئصال الزائدة الدودية،وأحبته وأخلصت له ووافقت على الزواج منه، رغم معارضة والدته التي تريد لابنها زوجة من"طينتها"وهو تعبير شعبي في الثقافة الشعبية العربية"من طين بلادك لُطُّ خدودك" ولحبها له فقد استجابت لطلبه بارتداء الحجاب وان ترتدي ملابس مثل ملابس والدته،وتركت عملها كمهندسة،"الزوجة الصالحة جنتها بيتها،ثم اننا أثرياء ولسنا بحاجة الى راتبك الهزيل"ص69هكذا خاطبها،ومع انها انجبت منه طفلها الوحيد الا انه"بدأ حربا جديدة معي،صار يحاربني بابني،فكل صباح يأخذ لؤي الى أمّه، ولا يعود به الا مساء"ص70ومشكلة احمد هي ضعفه امام والدته"ما أصعب أن تحب انسانا ضعيفا"!وفي غفلة طلقها احمد بدون سابق انذار مع انه يحبها ويشتهيها"الى حد الهوس والجنون"ص75ولم تُجدِ محاولاتها مع احمد للتراجع عن الطلاق شيئا،ومما فاقم الموقف هو وضع طفلها رهينة عند جدته لأبيه وحرمانها من رؤيته،وهي ترى في الطلاق وحرمانها من الأمومة موتا"فالرجل الذي أحببته قدم إلي حبا عظيما وموتا عظيما،أيضا،ترى هل الحب والموت وجهان لعملة واحدة"؟ص85. وفي الجلسة الثالثة تتذكر كيف أقامت علاقات جنسية مع نادل في مطعم،لم تسأل عن الحب ولا عن قيود المجتمع الذي يعتبر"الانفعالات العاطفية والعلاقات الحميمة تدخل ضمن اطار المحرمات"ص92وتنتقد المجتمع بشدة،لأنه يتغاضى عن ممارسة الرجال للجنس بينما هو جريمة بالنسبة للنساء،"حسدت الرجال،فالرجل مهما تكن طبقته يحق له أن يضاجع خادمة من دون أن يحس بالدونية أو تأنيب الضمير"ص97. في الجلسة الرابعة للعلاج الكيماوي تعرفت على طبيب للأمراض النفسية ورئيس لعدد من المؤسسات،منها جمعية"مناضلات"للدفاع عن حقوق المرأة وهامت به غراما،وسعت كثيرا للقاء غرامي معه،وعندما تحقق لها ذلك وجدته عنينا-لا ينفع النساء-. وفي جلسة العلاج الخامسة تذكرت "سامح"رئيس الشركة الهندسية التي أحبها ولم تحبه،مع انها ضاجعته،وعندما سافر للعمل في باريس افتقدته وشرعت تتحسر عليه. وفي الجلسة السادسة استذكرت ذلك المهندس الحاصل على شهادة الدكتوراة من امريكا،والذي تزوج قبلها من المانية وانجبت منه طفلا وطلقته لعقدة اليتم التي يعانيها، فقد توفي والداه وهوطفل،كان سيء الطباع بذيء اللسان يحتاج الى حنان الأمومة الذي افتقده طفلا، ويحاول ان يجده في زوجته،مما ذكرها بطفلها الوحيد لؤي. وتتواصل ذكرياتها في كل جلسة علاج ،حيث تذكرت علاقتها بالطبيب الذي يمارس الاجهاض وتضاجعه مع انها لم تحبه،وتتذكر كيف زارها ابنها وهي في جلسة العلاج الثامنة،وكان على ابواب انهاء مرحلة الدراسة الثانوية تمهيدا لسفره للدراسة في بريطانيا، وكيف سعدت به وبلقائه،ووجدت فيه حبها الصادق،كما تتذكر خالد شقيق صديقتها فدوى والمتزوج من امرأة مهووسة، لكنه لم يطلقها رغم تعاسة حياته الزوجية،وبعد ذلك اعجابها بالطبيب الجراح الذي استأصل ثديها،والذي سبق له وان تزوج انجليزية،انجبت منه طفلة وتطلقت بعد عشر سنوات وهربت بابنتها. وتختتم روايتها بالحديث عن آمال التي زارتها في المستشفى لمواساتها،بعد استئصال ثدييها المصابين بالسرطان،وكيف ان زوجها طلقها بعد مرضها،كما تحدثت عن ميول ابنها لنورا بنت خاله وهي من جيله،ولتموت آمال وحيدة ويموت معها طائر الحب. الهروب من الفشل: هربت الساردة مرتين خارج بلدها،مرة في رحلة استجمام الى اليونان لتتطهر من علاقتها مع البخيل،ومرة الى استراليا حيث اخوها المغترب يعيش هناك بعد طلاقها من زوجها الطبيب احمد،وحرمانها من رؤية طفلها الوحيد لؤي،ويبدو هنا ان هذا الهروب جاء استجابة لما يقوله أطباء الامراض والعلوم النفسية والاجتماعية،بأن السفر الى الخارج بعيدا عن ساحة الحدث،يعتبر علاجا نفسيا ويجلب الراحة النفسية للمسافر. الأمومة:دافعت الساردة –مريم- في الرواية عن حقها في الأمومة،بل انها وجدت في زيارة ابنها لؤي لها اثناء احدى جلسات العلاج الكيماوي متنفسا لها أنساها آلامها،ووجدت فيه متعة ولهوا أكثر بكثير من ذكرياتها عن علاقاتها الغرامية مع الرجال،وهي رأت أن حبها الذي لا يتزعزع هو حبها لابنها،لكن في البناء الروائي لم ينضج هذا الحب تجاه الابن وهو في المهد صبيا،فعندما كان ابوه يأخذه الى جدته صباحا ولا يعيده الأ مساء،لم نلاحظ مقاومة الأمّ لذلك، مع أنها تركت عملها وبقيت في البيت للعناية بزوجها،فهل آثرت حب الزوج على حب الابن؟وبعد طلاقها وحرمانها من رؤية ابنها لم تحاول أن تستعيده،وهي المرأة المتعلمة والمثقفة والعاملة،مع أن حق حضانة الأم للطفل هو حق للأم حسب الشرائع السماوية والقوانين الوضعية،فلماذا لم تتطرق الرواية الى هذه النقطة؟أم أنه مقصود من المؤلفة لتترك الأم حرة في البحث عن علاقات جديدة لها مع رجال جدد؟ وماذا بعد؟ تعتبرهذه الرواية ثورة على الموروث الديني والثقافي والاجتماعي العربي،واعتقد انها غير مسبوقة من ناحية الجرأة في المضمون،ويبدو ان الكاتبة واسعة الاطلاع في علم النفس وعلم الاجتماع،قد جمعت نماذج مختلفة لتجارب حياتية لبضع نساء وطرحتها في قالب روائي بطلته امرأة واحدة. "ورقة مقدمة لندوة اليوم السابع في المسرح الوطني الفلسطيني في القدس" 5-4-2010
| |
| | | عبدالوهاب موسى شاعر ناقدمؤسس عكاظ والمديرالمسؤول
الجنس : تاريخ الميلاد : 01/04/1951 العمر : 73 الدولة أو مكان الأقامة : مصر
| موضوع: رد: امرأة من هذا العصر/محمد موسى سويلم الخميس 29 أبريل 2010, 7:17 am | |
| طلبك بحذف هذا الموضوع من عكاظ مرفوض تماما فهو من أرقى الرسالات لأنه نقد موضوعى لظاهرة الفسق الإبداعى فمهما كانت الدواعى فلاتتعرى المرأة فى الشارع لكى نعرف الأذى الذى لحق بها!! ورغم حذفك له فقد بحثت عنه دمت بألق سيدة الفرسان
همسة: أعتذر لتأخر ردى عليه لظروف تعلمينها هنا أنت أعلم بها منى وصدتنى عن عكاظ فترة ولا زالت !!- وقلت يفعل نفسه بنفسه أو لايفعل وينتحر ويذهب مع الريح أو الى الجحيم ههههه- فأنا هنا سيدتى المرحب بالضيوف(كبير اليوران) ومعد القهوة لهم الإستقبال والمشرف والغفير على موضوعاتهم أسوقها(أفعلها) لهم فى معرضنا الدائم للمنتجات الأدبية ههههههههههههههه لم ينقص إلا دخولى الدبيلو سى بدلا منهم هههههههههه والله يا سيدتى أتعجب!! هواة أدب وإبداع وجالسون رجل على رجل وكل واحد فيهم عامل أنه أمير صنفه الأبداعى!!!! هذا لاينطبق على قلة هنا وعلى رأسهم صديقى الوفى حكمت البيدارى المدير الفنى والمالى(الداعم للدومين والأعلانات) لنا الله ولك محبتى فى الله | |
| | | ريمه الخاني شاعرة وناقدة عكاظية كبيرة/مستشارة فخرية
الجنس : تاريخ الميلاد : 01/01/1970 العمر : 54 الدولة أو مكان الأقامة : سوريا
| موضوع: رد: امرأة من هذا العصر/محمد موسى سويلم الخميس 29 أبريل 2010, 7:36 am | |
| شكرا لاهتمامك بالموضوع فقد خشيت الا يمر به احد او يفهم خطا تحيتي وتقديري | |
| | | البازي زائر
| موضوع: رد: امرأة من هذا العصر/محمد موسى سويلم الجمعة 30 أبريل 2010, 7:32 am | |
| جميل الشكر للأخت الشاعرة والأديبة القاصة ريمة الخاني، لهذ الرؤية الراقية في أستخلاص مكامن الأبداع الأدبي والفكري والوطني الإنساني في رواية امرأة من هذا العصر للأديبة السورية هيام البيطار، والداعية لتحرير الذات من الموروثات الغير صالحة للتطبيق لكل عصر والسعي لتطويعها وتتطويرها وأيجاد البدائل لها لتحسين حاصل بالعلاقات الأجتماعية ولما يصب في خدمة مستقبل البشرية،
نعم .. وكما ذكر أستاذي العكاظي عبدالوهاب موسى، ملتقانا منبر حر للكلمة الحرة لمثل هكذا أبداع أدبي وفكري، بشرط عدم المساس بجوهر الديانات والعقيدة أو التجاوز على أخلاقيات الأخرين ..
أمنياتي الطيبة لكِ بدوام النجاح والتألق
رعاكِ الرب
|
| | | ريمه الخاني شاعرة وناقدة عكاظية كبيرة/مستشارة فخرية
الجنس : تاريخ الميلاد : 01/01/1970 العمر : 54 الدولة أو مكان الأقامة : سوريا
| موضوع: رد: امرأة من هذا العصر/محمد موسى سويلم الجمعة 30 أبريل 2010, 7:35 am | |
| نعم صدقت لقد عمت الرذيلة حتى مججناها وقرفناها تحيتي لك وشكري للاهتمام | |
| | | غالب أحمد الغول شاعر عروبى وناقد عروضى كبير/مستشار فخرى
الجنس : تاريخ الميلاد : 01/01/1955 العمر : 69 الدولة أو مكان الأقامة : الاردن
| موضوع: رد: امرأة من هذا العصر/محمد موسى سويلم السبت 25 سبتمبر 2010, 7:41 pm | |
| الأخت الفاضلة والأديبة القديرة ريمه الخاني رعاها الله ,
أشكرك على انتقاء الأدب المتين بلغته وتصوارته وعنفوانه , ولولا تذوقك الأدبي لما استمتعنا بهذا الجمال النصي والسرد الجميل من كاتبة متفوقة بكل معنى الكلمة , لك مني التحية والشكر غالب احمد الغول | |
| | | ريمه الخاني شاعرة وناقدة عكاظية كبيرة/مستشارة فخرية
الجنس : تاريخ الميلاد : 01/01/1970 العمر : 54 الدولة أو مكان الأقامة : سوريا
| موضوع: رد: امرأة من هذا العصر/محمد موسى سويلم الأحد 26 سبتمبر 2010, 2:36 am | |
| تشرفت بحضورك الكريم وجزيت الجنة | |
| | | | امرأة من هذا العصر/محمد موسى سويلم | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية | |
تدفق ال | |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
|
|