عذراً منكِ صديقتي,,,على أحمد

عذراً منك صديقتي فليس كل مايعرف يقال

عذراً منك فنحن قومٌ نستحي من القلوب المسخنة بالجراح

نعيش ماضينا بحاضرنا ونخشى افتضاح الجواب

نحبُ و نقطّّّع بأظافرنا الحب ُ ونعشق و نكفّّّرُ بشرائعنا القبلات

المراة كل عمرنا المرأة درة أمانينا

وفي لحظةٍ نرميها كما ترمى المهملات

عذراً منك فنحن قوم ٌ أ هم مايميزنا مرض الإنفصام

عذراً منك فهناك ألف سؤال وسؤال !!.

I love you

علي احمد

عذراًً منك صديقتي فليس كلّ مايعرف يقال

عذراًً منك فنحن قومٌ نخجل من القلوب المسخّنة بالجراح

نعيش ماضينا بحاضرنا ونخشى افتضاح الجواب

نحبُ و نقطّّّّع بأظافرنا الحبّ ُ ونعشق و نكفّّّّرُ بشرائعنا القبلات

المراة كل عمرنا... المرأة درة أمانينا

وفي لحظةٍٍِ نرميها كما ترمى المهملات

عذراً منك فنحن قومٌ ٌ أ همّ مايميّزنا مرض الإنفصام

عذراً منك فهناك ألف سؤال وسؤال

أكثر الناس تماسّاً مع مشاكل المرأة في مجتمعاتنا

و في هذا القرن هو رجل القانون

فكيف إن كان هذا الرجل كأنت أخي

سلمت يداك.......جميل ما قرأت لك هنا

باقات من الفل و الياسمين لروحك الشفّافة و المسؤولة

موضوع: رد على رغداء الثلاثاء 07 يوليو 2009, 2:53 pm

شكراً على مرورك غاليتي رغداء لطالما تعلمت منك في الطفولة وكنت أقرأ كتاباتك خلسةً على كتب الدراسة لك حبي

مرحبا بك أخى الحبيب/ على
وبداية طيبة معنا بخاطرة رائعة بها حوارية ماتعة
بين الأنا المبدعة والآخر المحبوبة يحمل عتاب
الشرقى على تلقى الحب فى شرقه
رغم أن الشرق مهبط النور الكاشف لأروع أساليب الحب
بل فى قمة تفاعله حين طالب أن نقدم لأنفسنا
فى حدود الشرع الإلهى العظيم!!
فمن أجمل ما قرأت فى هذا المجال:
( ..إذاما تعانق الزوجان ضحك الله فى عرشه..)
عناق وقبلات الزوجان وأكررها ألفا
الزوجان ضحك الله وسر بتطبيق شرعه
وإحقاق الحق وإعطاء كل ذى حق حقه!!
هذا هو جمال الشرق وجمال العشق به
فهل لك من بعد ذاك عتابا واعتذارامن صديقتك؟؟!!
وهل بقيت أسئلة إستفهامية
أو حتى إستنكارية بعد ما قيل
من ألف سؤال وسؤال؟؟؟!!!
حوارية ماتعة كما قلت فى لوحة
عشق ثنائية الأبعاد منطقها العشق
وألوانها الورود وياسمين
فيحائى دمشقى شامى فيحان
دمت بألق
وأهلا وسهلا ومرحبا..
هنا عكاظ الأصالة والتميز يتشرف بك سيدى
وينتظر منك المزيد

cheers

أشكرك أستاذنا الغالي( بيرم المصري) على مرورك البهي وعلى تعقيبك الأجمل والثري أما بالنسبة لمحاولتي الشعرية إسمح لي ان أوضح مقاصدي فقد قصدت منها تسليط الضوء على التناقضات وحالة الإزدواجية التي يعيشها إنساننا المشرقي بين المفاهيم والقيم الموروثة والواقع المعاش بكل تجلياته 0 لك تقديري الدائم ومحبتي سيدي

علي أحمد

وما اجمل اعترافاتنا حين نعانق الفكر الواعي لمشاكل أمتنا

فالمرأة النصف الاخر كما الرجل

همساتك عبير فاح بعبق الياسمين الدمشقي

ويا حياك الله بعكاظنا

ننتظر جديدك بكل شوق

الأجمل هو مرور شاعرتنا الرائعة والدافقة زينة عادل
بك وبأمثالك تتزين منتدياتنا الأدبية أقدرك وأحترمك
علي

» الى عروس الدار البيضاء،الشاعرة الصديقة،سناء!
» في غفلةٍ من عمري،،، على أحمد
» لماذا،،، رغداء أحمد
» أسيرُ الودّ،،،على أحمد
» صدفة بين اللحد والنور