أخوتى وأخواتى آل عكاظ:
مكتوب على شريط الإهداء ما مفاده:
إن من أفدح الأخطاء التى يرتكبها المبدع فى حق نفسه أولا وفى حق بنات فكره( قصيدة كانت أو قصة أو مقالة..ألخ) :
أن يلقى ببنت فكره أيّا كانت على بوابة الموق ع بنشرها!!
ويهرول مسرعا عائدا أدراجه ألى مواقع آخرى وهكذا!!
يترك بنت فكره ليلتقطها بعض الرحماء من الأعضاء كوليد لقيط تركه المبدع على باب عكاظ – كما يفعل باللقيط ويترك على باب مسجد - دون أن يعتنى به ويرجو من الرحماء العناية به!!
هل هذا يعقل؟؟؟!!!!
هل الأنانية سيطرت على الأنا المبدعة لهذه الدرجة؟؟؟!!!
هل تهدف الى جعل عكاظ محلا لتلميع الأحذية أقصد بنات الفكر ؟؟!!
إن كنت تريد ذلك فعكاظ الأصالة لايقبل ،بل يريد آل عكاظ جميعهم متعاونيين
متفاعليين مع أعمال بعضهم البعض عملا بقول المصطفى صلى الله عليه وسلم( حب لأخيك ماتحب لنفسك ولا تظلم كما تحب ألا تظلم...الحديث الشريف)!.
فكما تحب مشاركة الآخرين لك فى عملك فيجب عليك أولا أن تبدأ بذلك والبادىء فى الخير أكرم وأفضل.
من منهجى النتى:
أولا:عند التسجيل لأول مرّة:
بعد إتمام ملفى كاملا: أعمل أرضية تعريفيّة بى: أشارك فى الشعر والقصة والنقد بل والترحيب ثم بعد أن يعرفونى شاعرا وناقد وكاتبا وباحثا من مشاركتى لهم أبدأ فى نشر أعمالى كل فترة عمل لكى يأخذ النص حقه من المشاركات لاأنشر عدة نصوص معا فأغرق المتلقى بعطور إبداعى فيختنق!!
ثانيا:أما فى المواقع التى سجلت بها منذ فترة:
1- قبل فتح بريدى وقراءة مشاركات غيرى لى فى أعمالى أبدأ ببعض المشاركات الجديدة لغيرى بمصافحة أولى وأبحث عن مشاركات غيرى القديمة التى هضم حق المشاركة فيها لأن مشاركتى بها لها مفعول السحر عند صاحبها التى تكاد السلبية أن تصيبه بالإحباط وأكسب وده الى الأبد!!.
2-أجعل بعض مواقعى المفضلة فى مفضلتى وكلمت جلست على الكمبيوتر أستفتح بها سريعا.
3-إن شاركنى أحد فى عمل لى قبل أن أشكره شكرا نظريا تحت عملى على مروره
أبحث عن عمل له وأشاركه أولا عنده كشكر فعلى عملى ثم أشكره عندى لأنه لم يشاركنى اعتباطا أو هياما بما كتبت بل هى متطلبات النت.
أعتذر منكم لكم إن كنت قد أثقلت عليكم ولكنها الحقيقة المرّة التى يجب أن نتجرعها جميعا
لنجعل من عكاظ ملتقى الأصالة الأدبية موقعا متفاعلا بحق فى جو نقدى هادىء وهادف باسلوب ثقافى واعى ومتحضر
،ومن أجل ذلك تقرر تأسيس لجنتين الأولى للنقد والثانيه للغة العربية والتدقيق اللغوى ومن يرى فى نفسه الكفاءة التقدم إليهما أو الى أحدهما.
دمتم جميعا بكل خير ومحبة
هذا بريد جماعى وسيكون موضوعا ثابتا فى المنتدى العام.