مصر والجزائر ::: شعر :: صبري الصبري

مصر والجزائر
***
شعر :: صبري الصبري
****

مصر).. (الجزائر): كلنا إخوانُ
فينا الأخوُّةُ للصفا عنوانُ
شعبان من صلب العروبة أنجبا
نبتا ترعرع .. فيهما الفرسانُ
هل تذكرون (جزائرا) فيها انبرى
جهرا بثورة عزها الشجعانُ ؟!
والثورة العظمى تطارد غاصبا
للأرض يخرج باللظى البركانُ
ومواكب الشهداء تلقى ربها
بطهارة فيها سما الإيمانُ
والناس في (مصر) الحبيبة كلها
بالعزم تهتف : يسقط العدوانُ
فكأن (قاهرة) المعز (جزائر)
وكأن (طنطا) أو (قها) (وهرانُ)
وكأن (مالك بالجزائر) (حافظا)
( شوقي) جميعا بالهدى أقرانُ
(مصر) التي دعمت (جزائرَ) يعرب
حتى استقلت فانتشى الوجدانُ
وكذا (الجزائر) بالعبور تقدمت
بالدعم فيه الحب والعرفانُ
فروابط الحب الصدوق ترعرعت
فيها الزهور وأينع البستانُ
هَمُّ العروبة هَمُّنا ومسارنا
سارت به في عزمها الركبانُ
في (تلمسان) وفي (سطيف) تألقا
وكذا (السويس) تألق الإنسانُ
فحضارة الشعبين شَعَّا للملا
فكرا به تتفاخر الأزمانُ
فلم الصراع على الملاعب كلما
لعبوا بها تتفجر الأشجانُ
وتثور أوهام الزعامة تغتدي
فينا وتمسي بالأسى الأحزانُ
نَصْلَى جميعا فتنةً ممجوجةً
أزكى لظاها جاهلٌ فَتَّانُ
ألأجل كرة تخسرون أخوَّةً ؟!
هذا الضياع الفج والخسرانُ !!
لا ضير من شرف التنافس بينكم
(حسناً) يلاعبه هنا (سعدانُ)
وهناك أبناء (المعلم) لاعبوا
أبناء (رابح) بالبراعة كانوا
هيا نواصل في الحياة تآخيا
فيه الأوائل في العطاء تفانوا
فالعالمُ الغربيُّ أصبح أولا
والعالمُ العربيُّ فيه هوانُ
بالعلم والأخلاق نسمو للعلا
فيها تعز على المدى الأوطانُ
(مصر) .. (الجزائر) للعروبة قوةٌ
مثلى أفاقت فيهما الأذهانُ
لكن كأسا بالملاعب أسكرت
وعيا به يترنَّح السكرانُ
ستظل (مصر) مع (الجزائر) صنوها
فلم التَّعصبُ؟! كلنا إخوانُ
صلى الإله على النبي المصطفى
ما هَلَّ في وقت الصلاة أذانُ !!

أول الحاجزين
لمقعد إستماع صوت العقل االراقى
والحس الوطنى.
تقديرى واحترامى لشاعرنا الكبير

صبري الصبري كتب:: مصر والجزائر
***
شعر :: صبري الصبري
****

مصر).. (الجزائر): كلنا إخوانُ
فينا الأخوُّةُ للصفا عنوانُ
شعبان من صلب العروبة أنجبا
نبتا ترعرع .. فيهما الفرسانُ
هل تذكرون (جزائرا) فيها انبرى
جهرا بثورة عزها الشجعانُ ؟!
والثورة العظمى تطارد غاصبا
للأرض يخرج باللظى البركانُ
ومواكب الشهداء تلقى ربها
بطهارة فيها سما الإيمانُ
والناس في (مصر) الحبيبة كلها
بالعزم تهتف : يسقط العدوانُ
فكأن (قاهرة) المعز (جزائر)
وكأن (طنطا) أو (قها) (وهرانُ)
وكأن (مالك بالجزائر) (حافظا)
( شوقي) جميعا بالهدى أقرانُ
(مصر) التي دعمت (جزائرَ) يعرب
حتى استقلت فانتشى الوجدانُ
وكذا (الجزائر) بالعبور تقدمت
بالدعم فيه الحب والعرفانُ
فروابط الحب الصدوق ترعرعت
فيها الزهور وأينع البستانُ
هَمُّ العروبة هَمُّنا ومسارنا
سارت به في عزمها الركبانُ
في (تلمسان) وفي (سطيف) تألقا
وكذا (السويس) تألق الإنسانُ
فحضارة الشعبين شَعَّا للملا
فكرا به تتفاخر الأزمانُ
فلم الصراع على الملاعب كلما
لعبوا بها تتفجر الأشجانُ
وتثور أوهام الزعامة تغتدي
فينا وتمسي بالأسى الأحزانُ
نَصْلَى جميعا فتنةً ممجوجةً
أزكى لظاها جاهلٌ فَتَّانُ
ألأجل كرة تخسرون أخوَّةً ؟!
هذا الضياع الفج والخسرانُ !!
لا ضير من شرف التنافس بينكم
(حسناً) يلاعبه هنا (سعدانُ)
وهناك أبناء (المعلم) لاعبوا
أبناء (رابح) بالبراعة كانوا
هيا نواصل في الحياة تآخيا
فيه الأوائل في العطاء تفانوا
فالعالمُ الغربيُّ أصبح أولا
والعالمُ العربيُّ فيه هوانُ
بالعلم والأخلاق نسمو للعلا
فيها تعز على المدى الأوطانُ
(مصر) .. (الجزائر) للعروبة قوةٌ
مثلى أفاقت فيهما الأذهانُ
لكن كأسا بالملاعب أسكرت
وعيا به يترنَّح السكرانُ
ستظل (مصر) مع (الجزائر) صنوها
فلم التَّعصبُ؟! كلنا إخوانُ
صلى الإله على النبي المصطفى
ما هَلَّ في وقت الصلاة أذانُ !!

الشاعر القدير صبري الصبري
هي رسالة أخوة أرسلتها في شعر جميل نابع من القلب
لو كانوا يُقدرون مثل هذا القلم لقرأتها أمامهم{ لعلهم يعقلون }
و لكن كما قال الدكتور الأديب طه حسين :" ولى عصر القلم و أتى عصرُ القدم "
فإنا لله و إنا إليه راجعون
تقبل تقديري

ماضي عبد الغني كتب:

صبري الصبري كتب:: مصر والجزائر
***
شعر :: صبري الصبري
****

مصر).. (الجزائر): كلنا إخوانُ
فينا الأخوُّةُ للصفا عنوانُ
شعبان من صلب العروبة أنجبا
نبتا ترعرع .. فيهما الفرسانُ
هل تذكرون (جزائرا) فيها انبرى
جهرا بثورة عزها الشجعانُ ؟!
والثورة العظمى تطارد غاصبا
للأرض يخرج باللظى البركانُ
ومواكب الشهداء تلقى ربها
بطهارة فيها سما الإيمانُ
والناس في (مصر) الحبيبة كلها
بالعزم تهتف : يسقط العدوانُ
فكأن (قاهرة) المعز (جزائر)
وكأن (طنطا) أو (قها) (وهرانُ)
وكأن (مالك بالجزائر) (حافظا)
( شوقي) جميعا بالهدى أقرانُ
(مصر) التي دعمت (جزائرَ) يعرب
حتى استقلت فانتشى الوجدانُ
وكذا (الجزائر) بالعبور تقدمت
بالدعم فيه الحب والعرفانُ
فروابط الحب الصدوق ترعرعت
فيها الزهور وأينع البستانُ
هَمُّ العروبة هَمُّنا ومسارنا
سارت به في عزمها الركبانُ
في (تلمسان) وفي (سطيف) تألقا
وكذا (السويس) تألق الإنسانُ
فحضارة الشعبين شَعَّا للملا
فكرا به تتفاخر الأزمانُ
فلم الصراع على الملاعب كلما
لعبوا بها تتفجر الأشجانُ
وتثور أوهام الزعامة تغتدي
فينا وتمسي بالأسى الأحزانُ
نَصْلَى جميعا فتنةً ممجوجةً
أزكى لظاها جاهلٌ فَتَّانُ
ألأجل كرة تخسرون أخوَّةً ؟!
هذا الضياع الفج والخسرانُ !!
لا ضير من شرف التنافس بينكم
(حسناً) يلاعبه هنا (سعدانُ)
وهناك أبناء (المعلم) لاعبوا
أبناء (رابح) بالبراعة كانوا
هيا نواصل في الحياة تآخيا
فيه الأوائل في العطاء تفانوا
فالعالمُ الغربيُّ أصبح أولا
والعالمُ العربيُّ فيه هوانُ
بالعلم والأخلاق نسمو للعلا
فيها تعز على المدى الأوطانُ
(مصر) .. (الجزائر) للعروبة قوةٌ
مثلى أفاقت فيهما الأذهانُ
لكن كأسا بالملاعب أسكرت
وعيا به يترنَّح السكرانُ
ستظل (مصر) مع (الجزائر) صنوها
فلم التَّعصبُ؟! كلنا إخوانُ
صلى الإله على النبي المصطفى
ما هَلَّ في وقت الصلاة أذانُ !!

الشاعر القدير صبري الصبري
هي رسالة أخوة أرسلتها في شعر جميل نابع من القلب
لو كانوا يُقدرون مثل هذا القلم لقرأتها أمامهم{ لعلهم يعقلون }
و لكن كما قال الدكتور الأديب طه حسين :" ولى عصر القلم و أتى عصرُ القدم "
فإنا لله و إنا إليه راجعون
تقبل تقديري

===
دمت بروعتك يا ماضى الحبيب

همسة:
ألا تعلم شيئا عن المسابقة الدوليةفى الشعر العربى(قصيدة القدس) التى نظمها البابطين مع وكالة بيت مال القدس؟؟؟!!!
من الصحف المغربية؟؟؟!!!
شكرا لجهدك مقدما

قصيدة جميلة هادفة أخي المكرم صبري
ليتهم يسمعون نداءك لوحدة الصف ونبذ
الفرقة التي لاتفيد إلا أعداءهم

هايدى فريد كتب:: أول الحاجزين
لمقعد إستماع صوت العقل االراقى
والحس الوطنى.
تقديرى واحترامى لشاعرنا الكبير

شكرا جزيلا للشاعرة الناقدة الأستاذة هايدي فريد
سرني مروركم الطيب
جزاكم الله خيرا
بارك الله فيكم
تحياتي

ماضي عبد الغني كتب:

صبري الصبري كتب:: مصر والجزائر
***
شعر :: صبري الصبري
****

مصر).. (الجزائر): كلنا إخوانُ
فينا الأخوُّةُ للصفا عنوانُ
شعبان من صلب العروبة أنجبا
نبتا ترعرع .. فيهما الفرسانُ
هل تذكرون (جزائرا) فيها انبرى
جهرا بثورة عزها الشجعانُ ؟!
والثورة العظمى تطارد غاصبا
للأرض يخرج باللظى البركانُ
ومواكب الشهداء تلقى ربها
بطهارة فيها سما الإيمانُ
والناس في (مصر) الحبيبة كلها
بالعزم تهتف : يسقط العدوانُ
فكأن (قاهرة) المعز (جزائر)
وكأن (طنطا) أو (قها) (وهرانُ)
وكأن (مالك بالجزائر) (حافظا)
( شوقي) جميعا بالهدى أقرانُ
(مصر) التي دعمت (جزائرَ) يعرب
حتى استقلت فانتشى الوجدانُ
وكذا (الجزائر) بالعبور تقدمت
بالدعم فيه الحب والعرفانُ
فروابط الحب الصدوق ترعرعت
فيها الزهور وأينع البستانُ
هَمُّ العروبة هَمُّنا ومسارنا
سارت به في عزمها الركبانُ
في (تلمسان) وفي (سطيف) تألقا
وكذا (السويس) تألق الإنسانُ
فحضارة الشعبين شَعَّا للملا
فكرا به تتفاخر الأزمانُ
فلم الصراع على الملاعب كلما
لعبوا بها تتفجر الأشجانُ
وتثور أوهام الزعامة تغتدي
فينا وتمسي بالأسى الأحزانُ
نَصْلَى جميعا فتنةً ممجوجةً
أزكى لظاها جاهلٌ فَتَّانُ
ألأجل كرة تخسرون أخوَّةً ؟!
هذا الضياع الفج والخسرانُ !!
لا ضير من شرف التنافس بينكم
(حسناً) يلاعبه هنا (سعدانُ)
وهناك أبناء (المعلم) لاعبوا
أبناء (رابح) بالبراعة كانوا
هيا نواصل في الحياة تآخيا
فيه الأوائل في العطاء تفانوا
فالعالمُ الغربيُّ أصبح أولا
والعالمُ العربيُّ فيه هوانُ
بالعلم والأخلاق نسمو للعلا
فيها تعز على المدى الأوطانُ
(مصر) .. (الجزائر) للعروبة قوةٌ
مثلى أفاقت فيهما الأذهانُ
لكن كأسا بالملاعب أسكرت
وعيا به يترنَّح السكرانُ
ستظل (مصر) مع (الجزائر) صنوها
فلم التَّعصبُ؟! كلنا إخوانُ
صلى الإله على النبي المصطفى
ما هَلَّ في وقت الصلاة أذانُ !!

الشاعر القدير صبري الصبري
هي رسالة أخوة أرسلتها في شعر جميل نابع من القلب
لو كانوا يُقدرون مثل هذا القلم لقرأتها أمامهم{ لعلهم يعقلون }
و لكن كما قال الدكتور الأديب طه حسين :" ولى عصر القلم و أتى عصرُ القدم "
فإنا لله و إنا إليه راجعون
تقبل تقديري

أهلا وسهلا أخي ابن الجزائر الشقيقة
سرني مروركم الطيب
معا لوأد الفتنة وإصلاح ذات البين
معا لننهض بجهدنا المعهود في الوئام ونبذ الفرقة والخصام
تحياتي لكم

عبدالوهاب موسى كتب:

ماضي عبد الغني كتب:

صبري الصبري كتب:: مصر والجزائر
***
شعر :: صبري الصبري
****

مصر).. (الجزائر): كلنا إخوانُ
فينا الأخوُّةُ للصفا عنوانُ
شعبان من صلب العروبة أنجبا
نبتا ترعرع .. فيهما الفرسانُ
هل تذكرون (جزائرا) فيها انبرى
جهرا بثورة عزها الشجعانُ ؟!
والثورة العظمى تطارد غاصبا
للأرض يخرج باللظى البركانُ
ومواكب الشهداء تلقى ربها
بطهارة فيها سما الإيمانُ
والناس في (مصر) الحبيبة كلها
بالعزم تهتف : يسقط العدوانُ
فكأن (قاهرة) المعز (جزائر)
وكأن (طنطا) أو (قها) (وهرانُ)
وكأن (مالك بالجزائر) (حافظا)
( شوقي) جميعا بالهدى أقرانُ
(مصر) التي دعمت (جزائرَ) يعرب
حتى استقلت فانتشى الوجدانُ
وكذا (الجزائر) بالعبور تقدمت
بالدعم فيه الحب والعرفانُ
فروابط الحب الصدوق ترعرعت
فيها الزهور وأينع البستانُ
هَمُّ العروبة هَمُّنا ومسارنا
سارت به في عزمها الركبانُ
في (تلمسان) وفي (سطيف) تألقا
وكذا (السويس) تألق الإنسانُ
فحضارة الشعبين شَعَّا للملا
فكرا به تتفاخر الأزمانُ
فلم الصراع على الملاعب كلما
لعبوا بها تتفجر الأشجانُ
وتثور أوهام الزعامة تغتدي
فينا وتمسي بالأسى الأحزانُ
نَصْلَى جميعا فتنةً ممجوجةً
أزكى لظاها جاهلٌ فَتَّانُ
ألأجل كرة تخسرون أخوَّةً ؟!
هذا الضياع الفج والخسرانُ !!
لا ضير من شرف التنافس بينكم
(حسناً) يلاعبه هنا (سعدانُ)
وهناك أبناء (المعلم) لاعبوا
أبناء (رابح) بالبراعة كانوا
هيا نواصل في الحياة تآخيا
فيه الأوائل في العطاء تفانوا
فالعالمُ الغربيُّ أصبح أولا
والعالمُ العربيُّ فيه هوانُ
بالعلم والأخلاق نسمو للعلا
فيها تعز على المدى الأوطانُ
(مصر) .. (الجزائر) للعروبة قوةٌ
مثلى أفاقت فيهما الأذهانُ
لكن كأسا بالملاعب أسكرت
وعيا به يترنَّح السكرانُ
ستظل (مصر) مع (الجزائر) صنوها
فلم التَّعصبُ؟! كلنا إخوانُ
صلى الإله على النبي المصطفى
ما هَلَّ في وقت الصلاة أذانُ !!

الشاعر القدير صبري الصبري
هي رسالة أخوة أرسلتها في شعر جميل نابع من القلب
لو كانوا يُقدرون مثل هذا القلم لقرأتها أمامهم{ لعلهم يعقلون }
و لكن كما قال الدكتور الأديب طه حسين :" ولى عصر القلم و أتى عصرُ القدم "
فإنا لله و إنا إليه راجعون
تقبل تقديري

===
دمت بروعتك يا ماضى الحبيب

همسة:
ألا تعلم شيئا عن المسابقة الدوليةفى الشعر العربى(قصيدة القدس) التى نظمها البابطين مع وكالة بيت مال القدس؟؟؟!!!
من الصحف المغربية؟؟؟!!!
شكرا لجهدك مقدما

شكرا جزيلا ابن مصر البار الأستاذ عبد الوهاب موسى
سرني تواصلك وتفاعلك وحرصك على الوحدة العربية
التي ستظل هدفنا المنشود مهما حدث من أحداث
تقبل تحياتي

زاهية بنت البحر كتب:: قصيدة جميلة هادفة أخي المكرم صبري
ليتهم يسمعون نداءك لوحدة الصف ونبذ
الفرقة التي لاتفيد إلا أعداءهم

شكرا أستاذة زاهية بنت البحر
جزاكم الله خيرا
سرني حضوركم البهي
تحياتي

و نعم الرأي أخي صبري الصبري
فما كان لمباراة في كرة القدم بأحداثها العصيبة و المتشابكة و التي تدخلت فيها أيادٍ خفية أن تفت في عضد الأمة و تبدر في فيها بذور الشقاق و الفرقة
نسأل الله أن تحل هذه الأزمة على خير و أن تعود روح الأخوة بين الأشقاء
شكرا لك

ناجي حسين كتب:: و نعم الرأي أخي صبري الصبري
فما كان لمباراة في كرة القدم بأحداثها العصيبة و المتشابكة و التي تدخلت فيها أيادٍ خفية أن تفت في عضد الأمة و تبدر في فيها بذور الشقاق و الفرقة
نسأل الله أن تحل هذه الأزمة على خير و أن تعود روح الأخوة بين الأشقاء
شكرا لك

شكرا جزيلا أخي الأستاذ ناجي حسين
بارك الله فيكم
جزاكم الله خيرا
تقبل تحياتي

رائع أخي بارك الله فيك

محمد الخولي كتب:: رائع أخي بارك الله فيك

شكرا جزيلا أخي الأستاذ الشاعر الجميل
محمد الخولي
بارك الله فيكم
تحياتي لكم