لْــــمَّـــا اصْطَفـــــاكِ الـــرَّبُّ ، يَـــا مَعْشُـــــوقَتِـــــــي

]لْمَّا اصْطَفَاكِ الرَّبُّ ، يَا مَعْشُوقَتِي

مَعْشُوقَتِي إِسْمٌ عَلَي ثَغْرِ الْوَرَى= يَجْتَاحُ عِشْقَاً فِي هَيَامٍ مُهجَتِي
بَيْنَ اللَّيَالِي حُسْنُهَا يَهْفُو شَذَا= فِي صُبْحِهَا تَسْرِي عَبِيرَ الرّوْضَةِ
نَهْرُ الْأَمَانِي بَيْنَ جَفْنَيْهَا جَرَى=عَذْبَا وَسِحْرَاً قَدْ غَدَا مِنْ جَنَّةِ
غَنّى لَهَا الْقََاصِي كَمَا الدَّانِي شَدَا= فِي قُرْبِهَا تَزْدَادُ نَارُ اللَّهْفَةِ
مَا أََضْيَعَ الْعُمْرَ الّذِي يَمْضِي سُدَى=مِنْ دُوْنِ رُؤيَاهَا بِقُرْبِ الصُّحْبَةِ
يَا مَنْ تُنَاجِيكِ الْمُنَى إِنْ أَقْبَلَتْ=أَنْتِ الْوَفَا ، دَرْبُ الْهَوَى يَامُنْيَتِي
يَا مَهْوَدِي ، أَنتِ الْعُلا ، صَدْرُ الْحِمَى=عِشْقٌ سَمَا (يَا مِصْرُ) يَا مَحْبُوبَتِي
أَشْتَاقُ شَوقَاً يَغْتَلِي مِثْلَ الرَّدَى=حَتّي اسْتَمَالَ الْجَفْنَ يَهْجُو غَفْوَتِي
كَمْ قُلْتُ إِنّي عَائِدٌ فِي مَوْعِدٍ=لَمْ أَدْرِ غَيْرَ الْبَينِ يُسْقِي رِحْلَتِي
مَا كُنْتُ يَومَاً بِابْتِعََادٍ رَاضِيَاً=لَكِنْ هِيَ الْأَقْدَارُ خَطّتْ خُطْوَتِي
صَاحَتْ عُيٌونٌ مِنْ فِرَاقٍ تَبْتَكِي=حَارَتْ ظُنُونَاً كَيْفَ طَالَتْ هِجْرَتِي؟!
يَا(مِصْرُ) مَهمَا يَحْتَوِينِي مَبْعَدِي=إِنّي عَلَي عَهْدِي وَحُلْمِ الْعَودَةِ
لَمَّا اسْتَغَاثَتْ ذِكرَيَاتٌ كَالنَّدَى=سَالَتْ لَهِيبَاً مِنْ حَنِينٍ دَمْعَتِي
حِينَ الصِّبَا نَعْدُو اِلَي أًحْلَامِنَا= أَطْيَارَ تَشْدُو حَوْلَ غُصْنِ الأَيْكَةِ
نَلْهُو وَأَنْسَامُ الْمَسَا تَهْفُو لَنَا=وَالْبَدْرُ يَدْنُو سَامِرَاً كَالْبَسْمَةِ
نَرْنُو إِلَي مَوْجٍ يُنَاجِي مَوْجَةً=وَالنِّيلُ يَزْهُو حَالِمَاً كَالنِّسْمَةِ
قَامَتْ عَلَي شَطّيْهِ أَمْجَادٌ غَدَتْ= عِشْقَاً تَسَامَي طَالَ ظِلَّ الزّهْرَةِ
حِيْنَ اجْتَبَاكِ الرّبُّ فِي قُرْآنِهِ= صِرْتِ الْمُنَي تَشْدُو بِسَفْحِ الرَّبْوَةِ
شَمْساً ، وَآمَالَ الْوَرَى وَرِفْعَةً = جُنْداً وَعِلْمَاً دَامَ فَخْرَ الْأُمَّةِ
أَنْتِ الرَّجَا ، مَجْدٌ سَمَا سَاقَ الْعُلَا = نُورٌ دَنَا أَنْحَى دُرُوبَ الظُّلْمَةِ
مَهْمَا أَنَاخَ الدَّهْرُ حِيْنَاً أَوْ جَفَا = تَبْدِينَ أَقْوَى مِنْ صُخُورٍ صَلْدَةِ
تَبقِينَ مَوْلَاتِي ، مَلَاكِي ، مُهْجَتِي = أَهْلَ الْهَوَى ، مَحْبُوبَتِي ، مَعْشُوقَتِي

شعر : مراد الساعي

[/b]

مراد الساعي كتب:: ]لْمَّا اصْطَفَاكِ الرَّبُّ ، يَا مَعْشُوقَتِي

مَعْشُوقَتِي إِسْمٌ عَلَي ثَغْرِ الْوَرَى= يَجْتَاحُ عِشْقَاً فِي هَيَامٍ مُهجَتِي
بَيْنَ اللَّيَالِي حُسْنُهَا يَهْفُو شَذَا= فِي صُبْحِهَا تَسْرِي عَبِيرَ الرّوْضَةِ
نَهْرُ الْأَمَانِي بَيْنَ جَفْنَيْهَا جَرَى=عَذْبَا وَسِحْرَاً قَدْ غَدَا مِنْ جَنَّةِ
غَنّى لَهَا الْقََاصِي كَمَا الدَّانِي شَدَا= فِي قُرْبِهَا تَزْدَادُ نَارُ اللَّهْفَةِ
مَا أََضْيَعَ الْعُمْرَ الّذِي يَمْضِي سُدَى=مِنْ دُوْنِ رُؤيَاهَا بِقُرْبِ الصُّحْبَةِ
يَا مَنْ تُنَاجِيكِ الْمُنَى إِنْ أَقْبَلَتْ=أَنْتِ الْوَفَا ، دَرْبُ الْهَوَى يَامُنْيَتِي
يَا مَهْوَدِي ، أَنتِ الْعُلا ، صَدْرُ الْحِمَى=عِشْقٌ سَمَا (يَا مِصْرُ) يَا مَحْبُوبَتِي
أَشْتَاقُ شَوقَاً يَغْتَلِي مِثْلَ الرَّدَى=حَتّي اسْتَمَالَ الْجَفْنَ يَهْجُو غَفْوَتِي
كَمْ قُلْتُ إِنّي عَائِدٌ فِي مَوْعِدٍ=لَمْ أَدْرِ غَيْرَ الْبَينِ يُسْقِي رِحْلَتِي
مَا كُنْتُ يَومَاً بِابْتِعََادٍ رَاضِيَاً=لَكِنْ هِيَ الْأَقْدَارُ خَطّتْ خُطْوَتِي
صَاحَتْ عُيٌونٌ مِنْ فِرَاقٍ تَبْتَكِي=حَارَتْ ظُنُونَاً كَيْفَ طَالَتْ هِجْرَتِي؟!
يَا(مِصْرُ) مَهمَا يَحْتَوِينِي مَبْعَدِي=إِنّي عَلَي عَهْدِي وَحُلْمِ الْعَودَةِ
لَمَّا اسْتَغَاثَتْ ذِكرَيَاتٌ كَالنَّدَى=سَالَتْ لَهِيبَاً مِنْ حَنِينٍ دَمْعَتِي
حِينَ الصِّبَا نَعْدُو اِلَي أًحْلَامِنَا= أَطْيَارَ تَشْدُو حَوْلَ غُصْنِ الأَيْكَةِ
نَلْهُو وَأَنْسَامُ الْمَسَا تَهْفُو لَنَا=وَالْبَدْرُ يَدْنُو سَامِرَاً كَالْبَسْمَةِ
نَرْنُو إِلَي مَوْجٍ يُنَاجِي مَوْجَةً=وَالنِّيلُ يَزْهُو حَالِمَاً كَالنِّسْمَةِ
قَامَتْ عَلَي شَطّيْهِ أَمْجَادٌ غَدَتْ= عِشْقَاً تَسَامَي طَالَ ظِلَّ الزّهْرَةِ
حِيْنَ اجْتَبَاكِ الرّبُّ فِي قُرْآنِهِ= صِرْتِ الْمُنَي تَشْدُو بِسَفْحِ الرَّبْوَةِ
شَمْساً ، وَآمَالَ الْوَرَى وَرِفْعَةً = جُنْداً وَعِلْمَاً دَامَ فَخْرَ الْأُمَّةِ
أَنْتِ الرَّجَا ، مَجْدٌ سَمَا سَاقَ الْعُلَا = نُورٌ دَنَا أَنْحَى دُرُوبَ الظُّلْمَةِ
مَهْمَا أَنَاخَ الدَّهْرُ حِيْنَاً أَوْ جَفَا = تَبْدِينَ أَقْوَى مِنْ صُخُورٍ صَلْدَةِ
تَبقِينَ مَوْلَاتِي ، مَلَاكِي ، مُهْجَتِي = أَهْلَ الْهَوَى ، مَحْبُوبَتِي ، مَعْشُوقَتِي

شعر : مراد الساعي
[/b]

سلامٌ من سما لبنانَ يا أهل مصر،

أجملُ بيتٍ،بيت القصيد:أنتِ الرجا،مجدٌ سما،ساق العلا،نورٌ دنا أنحى دروب الظلمة

أقايضك به بكل شعري،رائع يا بن النيل

محمد كجك كتب:

مراد الساعي كتب:: ]لْمَّا اصْطَفَاكِ الرَّبُّ ، يَا مَعْشُوقَتِي

مَعْشُوقَتِي إِسْمٌ عَلَي ثَغْرِ الْوَرَى= يَجْتَاحُ عِشْقَاً فِي هَيَامٍ مُهجَتِي
بَيْنَ اللَّيَالِي حُسْنُهَا يَهْفُو شَذَا= فِي صُبْحِهَا تَسْرِي عَبِيرَ الرّوْضَةِ
نَهْرُ الْأَمَانِي بَيْنَ جَفْنَيْهَا جَرَى=عَذْبَا وَسِحْرَاً قَدْ غَدَا مِنْ جَنَّةِ
غَنّى لَهَا الْقََاصِي كَمَا الدَّانِي شَدَا= فِي قُرْبِهَا تَزْدَادُ نَارُ اللَّهْفَةِ
مَا أََضْيَعَ الْعُمْرَ الّذِي يَمْضِي سُدَى=مِنْ دُوْنِ رُؤيَاهَا بِقُرْبِ الصُّحْبَةِ
يَا مَنْ تُنَاجِيكِ الْمُنَى إِنْ أَقْبَلَتْ=أَنْتِ الْوَفَا ، دَرْبُ الْهَوَى يَامُنْيَتِي
يَا مَهْوَدِي ، أَنتِ الْعُلا ، صَدْرُ الْحِمَى=عِشْقٌ سَمَا (يَا مِصْرُ) يَا مَحْبُوبَتِي
أَشْتَاقُ شَوقَاً يَغْتَلِي مِثْلَ الرَّدَى=حَتّي اسْتَمَالَ الْجَفْنَ يَهْجُو غَفْوَتِي
كَمْ قُلْتُ إِنّي عَائِدٌ فِي مَوْعِدٍ=لَمْ أَدْرِ غَيْرَ الْبَينِ يُسْقِي رِحْلَتِي
مَا كُنْتُ يَومَاً بِابْتِعََادٍ رَاضِيَاً=لَكِنْ هِيَ الْأَقْدَارُ خَطّتْ خُطْوَتِي
صَاحَتْ عُيٌونٌ مِنْ فِرَاقٍ تَبْتَكِي=حَارَتْ ظُنُونَاً كَيْفَ طَالَتْ هِجْرَتِي؟!
يَا(مِصْرُ) مَهمَا يَحْتَوِينِي مَبْعَدِي=إِنّي عَلَي عَهْدِي وَحُلْمِ الْعَودَةِ
لَمَّا اسْتَغَاثَتْ ذِكرَيَاتٌ كَالنَّدَى=سَالَتْ لَهِيبَاً مِنْ حَنِينٍ دَمْعَتِي
حِينَ الصِّبَا نَعْدُو اِلَي أًحْلَامِنَا= أَطْيَارَ تَشْدُو حَوْلَ غُصْنِ الأَيْكَةِ
نَلْهُو وَأَنْسَامُ الْمَسَا تَهْفُو لَنَا=وَالْبَدْرُ يَدْنُو سَامِرَاً كَالْبَسْمَةِ
نَرْنُو إِلَي مَوْجٍ يُنَاجِي مَوْجَةً=وَالنِّيلُ يَزْهُو حَالِمَاً كَالنِّسْمَةِ
قَامَتْ عَلَي شَطّيْهِ أَمْجَادٌ غَدَتْ= عِشْقَاً تَسَامَي طَالَ ظِلَّ الزّهْرَةِ
حِيْنَ اجْتَبَاكِ الرّبُّ فِي قُرْآنِهِ= صِرْتِ الْمُنَي تَشْدُو بِسَفْحِ الرَّبْوَةِ
شَمْساً ، وَآمَالَ الْوَرَى وَرِفْعَةً = جُنْداً وَعِلْمَاً دَامَ فَخْرَ الْأُمَّةِ
أَنْتِ الرَّجَا ، مَجْدٌ سَمَا سَاقَ الْعُلَا = نُورٌ دَنَا أَنْحَى دُرُوبَ الظُّلْمَةِ
مَهْمَا أَنَاخَ الدَّهْرُ حِيْنَاً أَوْ جَفَا = تَبْدِينَ أَقْوَى مِنْ صُخُورٍ صَلْدَةِ
تَبقِينَ مَوْلَاتِي ، مَلَاكِي ، مُهْجَتِي = أَهْلَ الْهَوَى ، مَحْبُوبَتِي ، مَعْشُوقَتِي

شعر : مراد الساعي
[/b]

سلامٌ من سما لبنانَ يا أهل مصر،

أجملُ بيتٍ،بيت القصيد:أنتِ الرجا،مجدٌ سما،ساق العلا،نورٌ دنا أنحى دروب الظلمة

أقايضك به بكل شعري،رائع يا بن النيل

أخي الشاعر النبيل القدير// محمد كجك

اشكرك اشكرك على هذا العبق الذي نثرته بقصيدتي

وعلى هذا الثناء الذي أخجلني به توتضعكم

لستُ أدري كيف اشكر هذا التواضع الجم من حرفكم السامي الرصين

جزاك الله كل الخير على حسن ظنَّكم بي

سلمت يداكَ

ودمتَّ والأمة بكل خير

تحيتي وتقديري

مراد الساعي كتب:

محمد كجك كتب:

مراد الساعي كتب:: ]لْمَّا اصْطَفَاكِ الرَّبُّ ، يَا مَعْشُوقَتِي

مَعْشُوقَتِي إِسْمٌ عَلَي ثَغْرِ الْوَرَى= يَجْتَاحُ عِشْقَاً فِي هَيَامٍ مُهجَتِي
بَيْنَ اللَّيَالِي حُسْنُهَا يَهْفُو شَذَا= فِي صُبْحِهَا تَسْرِي عَبِيرَ الرّوْضَةِ
نَهْرُ الْأَمَانِي بَيْنَ جَفْنَيْهَا جَرَى=عَذْبَا وَسِحْرَاً قَدْ غَدَا مِنْ جَنَّةِ
غَنّى لَهَا الْقََاصِي كَمَا الدَّانِي شَدَا= فِي قُرْبِهَا تَزْدَادُ نَارُ اللَّهْفَةِ
مَا أََضْيَعَ الْعُمْرَ الّذِي يَمْضِي سُدَى=مِنْ دُوْنِ رُؤيَاهَا بِقُرْبِ الصُّحْبَةِ
يَا مَنْ تُنَاجِيكِ الْمُنَى إِنْ أَقْبَلَتْ=أَنْتِ الْوَفَا ، دَرْبُ الْهَوَى يَامُنْيَتِي
يَا مَهْوَدِي ، أَنتِ الْعُلا ، صَدْرُ الْحِمَى=عِشْقٌ سَمَا (يَا مِصْرُ) يَا مَحْبُوبَتِي
أَشْتَاقُ شَوقَاً يَغْتَلِي مِثْلَ الرَّدَى=حَتّي اسْتَمَالَ الْجَفْنَ يَهْجُو غَفْوَتِي
كَمْ قُلْتُ إِنّي عَائِدٌ فِي مَوْعِدٍ=لَمْ أَدْرِ غَيْرَ الْبَينِ يُسْقِي رِحْلَتِي
مَا كُنْتُ يَومَاً بِابْتِعََادٍ رَاضِيَاً=لَكِنْ هِيَ الْأَقْدَارُ خَطّتْ خُطْوَتِي
صَاحَتْ عُيٌونٌ مِنْ فِرَاقٍ تَبْتَكِي=حَارَتْ ظُنُونَاً كَيْفَ طَالَتْ هِجْرَتِي؟!
يَا(مِصْرُ) مَهمَا يَحْتَوِينِي مَبْعَدِي=إِنّي عَلَي عَهْدِي وَحُلْمِ الْعَودَةِ
لَمَّا اسْتَغَاثَتْ ذِكرَيَاتٌ كَالنَّدَى=سَالَتْ لَهِيبَاً مِنْ حَنِينٍ دَمْعَتِي
حِينَ الصِّبَا نَعْدُو اِلَي أًحْلَامِنَا= أَطْيَارَ تَشْدُو حَوْلَ غُصْنِ الأَيْكَةِ
نَلْهُو وَأَنْسَامُ الْمَسَا تَهْفُو لَنَا=وَالْبَدْرُ يَدْنُو سَامِرَاً كَالْبَسْمَةِ
نَرْنُو إِلَي مَوْجٍ يُنَاجِي مَوْجَةً=وَالنِّيلُ يَزْهُو حَالِمَاً كَالنِّسْمَةِ
قَامَتْ عَلَي شَطّيْهِ أَمْجَادٌ غَدَتْ= عِشْقَاً تَسَامَي طَالَ ظِلَّ الزّهْرَةِ
حِيْنَ اجْتَبَاكِ الرّبُّ فِي قُرْآنِهِ= صِرْتِ الْمُنَي تَشْدُو بِسَفْحِ الرَّبْوَةِ
شَمْساً ، وَآمَالَ الْوَرَى وَرِفْعَةً = جُنْداً وَعِلْمَاً دَامَ فَخْرَ الْأُمَّةِ
أَنْتِ الرَّجَا ، مَجْدٌ سَمَا سَاقَ الْعُلَا = نُورٌ دَنَا أَنْحَى دُرُوبَ الظُّلْمَةِ
مَهْمَا أَنَاخَ الدَّهْرُ حِيْنَاً أَوْ جَفَا = تَبْدِينَ أَقْوَى مِنْ صُخُورٍ صَلْدَةِ
تَبقِينَ مَوْلَاتِي ، مَلَاكِي ، مُهْجَتِي = أَهْلَ الْهَوَى ، مَحْبُوبَتِي ، مَعْشُوقَتِي

شعر : مراد الساعي
[/b]

سلامٌ من سما لبنانَ يا أهل مصر،

أجملُ بيتٍ،بيت القصيد:أنتِ الرجا،مجدٌ سما،ساق العلا،نورٌ دنا أنحى دروب الظلمة

أقايضك به بكل شعري،رائع يا بن النيل

أخي الشاعر النبيل القدير// محمد كجك

اشكرك اشكرك على هذا العبق الذي نثرته بقصيدتي

وعلى هذا الثناء الذي أخجلني به توتضعكم

لستُ أدري كيف اشكر هذا التواضع الجم من حرفكم السامي الرصين

جزاك الله كل الخير على حسن ظنَّكم بي

سلمت يداكَ

ودمتَّ والأمة بكل خير

تحيتي وتقديري

سلامي لكم ما دام صبح ومساء

ونرجو أن تعرّجوا على قصيدتي:عرس العرب في لبنان،لك ودي

محمد كجك كتب:

مراد الساعي كتب:

محمد كجك كتب:

مراد الساعي كتب:: ]لْمَّا اصْطَفَاكِ الرَّبُّ ، يَا مَعْشُوقَتِي

مَعْشُوقَتِي إِسْمٌ عَلَي ثَغْرِ الْوَرَى= يَجْتَاحُ عِشْقَاً فِي هَيَامٍ مُهجَتِي
بَيْنَ اللَّيَالِي حُسْنُهَا يَهْفُو شَذَا= فِي صُبْحِهَا تَسْرِي عَبِيرَ الرّوْضَةِ
نَهْرُ الْأَمَانِي بَيْنَ جَفْنَيْهَا جَرَى=عَذْبَا وَسِحْرَاً قَدْ غَدَا مِنْ جَنَّةِ
غَنّى لَهَا الْقََاصِي كَمَا الدَّانِي شَدَا= فِي قُرْبِهَا تَزْدَادُ نَارُ اللَّهْفَةِ
مَا أََضْيَعَ الْعُمْرَ الّذِي يَمْضِي سُدَى=مِنْ دُوْنِ رُؤيَاهَا بِقُرْبِ الصُّحْبَةِ
يَا مَنْ تُنَاجِيكِ الْمُنَى إِنْ أَقْبَلَتْ=أَنْتِ الْوَفَا ، دَرْبُ الْهَوَى يَامُنْيَتِي
يَا مَهْوَدِي ، أَنتِ الْعُلا ، صَدْرُ الْحِمَى=عِشْقٌ سَمَا (يَا مِصْرُ) يَا مَحْبُوبَتِي
أَشْتَاقُ شَوقَاً يَغْتَلِي مِثْلَ الرَّدَى=حَتّي اسْتَمَالَ الْجَفْنَ يَهْجُو غَفْوَتِي
كَمْ قُلْتُ إِنّي عَائِدٌ فِي مَوْعِدٍ=لَمْ أَدْرِ غَيْرَ الْبَينِ يُسْقِي رِحْلَتِي
مَا كُنْتُ يَومَاً بِابْتِعََادٍ رَاضِيَاً=لَكِنْ هِيَ الْأَقْدَارُ خَطّتْ خُطْوَتِي
صَاحَتْ عُيٌونٌ مِنْ فِرَاقٍ تَبْتَكِي=حَارَتْ ظُنُونَاً كَيْفَ طَالَتْ هِجْرَتِي؟!
يَا(مِصْرُ) مَهمَا يَحْتَوِينِي مَبْعَدِي=إِنّي عَلَي عَهْدِي وَحُلْمِ الْعَودَةِ
لَمَّا اسْتَغَاثَتْ ذِكرَيَاتٌ كَالنَّدَى=سَالَتْ لَهِيبَاً مِنْ حَنِينٍ دَمْعَتِي
حِينَ الصِّبَا نَعْدُو اِلَي أًحْلَامِنَا= أَطْيَارَ تَشْدُو حَوْلَ غُصْنِ الأَيْكَةِ
نَلْهُو وَأَنْسَامُ الْمَسَا تَهْفُو لَنَا=وَالْبَدْرُ يَدْنُو سَامِرَاً كَالْبَسْمَةِ
نَرْنُو إِلَي مَوْجٍ يُنَاجِي مَوْجَةً=وَالنِّيلُ يَزْهُو حَالِمَاً كَالنِّسْمَةِ
قَامَتْ عَلَي شَطّيْهِ أَمْجَادٌ غَدَتْ= عِشْقَاً تَسَامَي طَالَ ظِلَّ الزّهْرَةِ
حِيْنَ اجْتَبَاكِ الرّبُّ فِي قُرْآنِهِ= صِرْتِ الْمُنَي تَشْدُو بِسَفْحِ الرَّبْوَةِ
شَمْساً ، وَآمَالَ الْوَرَى وَرِفْعَةً = جُنْداً وَعِلْمَاً دَامَ فَخْرَ الْأُمَّةِ
أَنْتِ الرَّجَا ، مَجْدٌ سَمَا سَاقَ الْعُلَا = نُورٌ دَنَا أَنْحَى دُرُوبَ الظُّلْمَةِ
مَهْمَا أَنَاخَ الدَّهْرُ حِيْنَاً أَوْ جَفَا = تَبْدِينَ أَقْوَى مِنْ صُخُورٍ صَلْدَةِ
تَبقِينَ مَوْلَاتِي ، مَلَاكِي ، مُهْجَتِي = أَهْلَ الْهَوَى ، مَحْبُوبَتِي ، مَعْشُوقَتِي

شعر : مراد الساعي
[/b]

سلامٌ من سما لبنانَ يا أهل مصر،

أجملُ بيتٍ،بيت القصيد:أنتِ الرجا،مجدٌ سما،ساق العلا،نورٌ دنا أنحى دروب الظلمة

أقايضك به بكل شعري،رائع يا بن النيل

أخي الشاعر النبيل القدير// محمد كجك

اشكرك اشكرك على هذا العبق الذي نثرته بقصيدتي

وعلى هذا الثناء الذي أخجلني به توتضعكم

لستُ أدري كيف اشكر هذا التواضع الجم من حرفكم السامي الرصين

جزاك الله كل الخير على حسن ظنَّكم بي

سلمت يداكَ

ودمتَّ والأمة بكل خير

تحيتي وتقديري

سلامي لكم ما دام صبح ومساء

ونرجو أن تعرّجوا على قصيدتي:عرس العرب في لبنان،لك ودي

أخي الشاعر النبيل القدير// محمد كجك

أعتذر عن التأخر في حصول الشرف لي بحضورك قصيدتك الزاهرة

فجئتُ على عجل سابقاً لأشرفَ بالرد عليك بقصيدتي

فوسام لي وشرف لي أن تسمح لي بالتواجد بحضرة حرفك الزاهر

لك الشكر العميق الزهير

ودمتم والأمة بكل خير

تحيتي وتقديري