ملتقى المعلقات الجماعية كنمط شعرى حداثى معاصر أسس له الشاعر الناقد عبدالوهاب موسى ..بيرم المصرى |
//إلى أحبتنا الشعراء فىكافة أنحاء العالم:..هَلمّوا الى بُغيتكم ، وشاركوا فى معلقات الحرية والتحرر من النظم الحاكمة المستبدة وأولاها: عينُ الإشارةِ للنُهى..!!(طريقنا الى القدس)،، للشاعر عبدالوهاب موسى /بيرم المصرى فى منتدى خاص بالمعلقات تابع لفئة الشعر الفصيح،،،،،،،، وثانيها:إنسان عينك قد كساهُ القارُ!! معلقة الجحش على تفعيلة بحر الكامل التام وبقافية رائية مرفوعة،،،أدخل وشارك فيهما أو فى أحدهما الآن أو فى أى وقت لاحق فهما وغيرهما مفتوحتان للمشاركة فى أى وقت تشاء أيها المشارك الكريم،، وذلك:سواء ببيت واحد أو ببيتين أوبعدةِ أبياتٍ،،،،،،،
وتعدل إدارة الموقع القصيدة فتُذيـّلُُ المعلقة ُ باسم المشارك وبيان أبياته على حده حتى وإن تكررت مشاركته بأبيات آخرى تضيف جديدا الى بنية القصيدة وعناصرها ، بشرط الإلتزام بالبحر الشعرى (الكامل التام) والقافية دالية مفتوحة و ستبقى مشاركة الشاعرفى حِضن التاريخ الأدبى دليلا واضحًا على أن ناظمَها شاعرٌ قديرٌ حُرٌ،عروبى ومنتمى.فالمعلقات هى معجم حقيقى وعملى لشعراء العالم//والحمدلله رب العالمين//
|
آخر المواضيع المنشورة | |
| | كفاف | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
أحمد عبد الرحمن جنيدو شاعر ناقد/مشرف
الجنس : تاريخ الميلاد : 23/09/1971 العمر : 52 الدولة أو مكان الأقامة : سوريا
| موضوع: كفاف الأحد 15 يونيو 2008, 10:02 am | |
| كفاف شعر:أحمد عبد الرحمن جنيدو تلاطم وجه المحبِّ بوجه النبوءة, أفرز شيئاً من الاختلاف ْ. فساد هدوءٌ على طرف الروح, ينبش أعماقنا , يأخذ العمق بالانجرافْ. أليس اليقين بأنْ نخلص العمر, ما يقنع النفس, ما يستثير المكامن لو في اختلافْ. تعاظم رتم التخالط , أدمغة الفهم تسأل عن نبضها, والخيوط تشابكت الآن في موقع النطق, نهر الحروف عن اللفظ جافْ. وعاث برسم الولاء, يحبُّ التشرّد في عثرة الوصل, لا يمكن الجزم, أنْ تستعيد المياه المجاري, وكل البقاع زحافْ. تزاحم خلط المشاعر, أفرغ صيحاته في فراغ ٍ, تعالا على العطش الأزليّ النشافْ. إذا كنت من أحدث الفجوات بربط التآخي, وقلت النهاية حانتْ, أصدّق سيّافنا ما تقول, أقرُّ بأنّ الحقيقة جاهزة الاعترافْ. من العيب أن ترتمي في الحضيض وصايا التراب, يعلـّق وحش التخفـّي براءتنا في الهشيم, ويصفع رسم الخيال, كأنّ الذئاب تنام على لمسات الخرافْ. كأنّ التواتر في الزرد البشريّ, استخاراتنا المستحيلة , والوقت صعلوكها الخرف الهشَّ, يرغم عرف الخيانات في صدر وسواسنا, صنعها من مؤلـّفة الاقترافْ. أمدُّ يدي نحو شرنقة, أمها المستغيثة أمي, تبيض الحثالة في كأسنا, يشرب المستبيح دم المستباح, ويركب أعناقه , كل صبر ٍ يجوز, وكل الدماء بسيل ٍ تفوز, وكل التعاليم تــُعطى من الشهريار العجوز, وجنـّته في التصبر حاضرة, والدم المذهبيّ تناوله بارتشافْ. أيا دمنا المستباح, تلوك جراحك في السرّ, والعظمة المتكالبة, الخير بالشرّ, والشرّ في الصدر, والصدر للعوذ, والعوذ في الصبر, والصبر ذا الفقر, رجـْع الخلاصة تحت الهلاك, وقوفاً على الموت بالاصطفافْ. لبسنا ثياب الوقاحة, والقبح لون الفجور, حرقنا بمحض إرادتنا ما يسمـّى عفافْ. حقائقنا وصفات الوجود, كزيق ٍ يميل بدون السلامة نحو انحرافْ. وأشبه ما يستغيث الأمان ركوداً بعمق الذوات, ودود ٌ بخاتمة الدرنات, فيبلي ليسقط سرٌّ إلى الاعتكافْ. وكل المسائل من نفسها تستكين, وحتى الضمير يهين, وكل الحقائق من نطقها أصبحتْ تنطوي وتخافْ. تعانق موت السؤال بجوف اللسان, وأردف للريح أبراجه, يتكلـّم آخره, أوّل المهملات انزلافْ. وتبرق في لحظة الحلم, كل العواصف تحت الهجير, نموت كموت مخيـّلة ٍ لا تعافْ. أهين, يبين الحنين,يحين الأنين, وإخوته في الرصيف حفاة عراة, وصبح الجلالة مرقعه في التجلـّد والمستخار, وزحف البطون على الجوع, مسألة الوقت, خذْ باليمين, فأمـّك عاهرة, جدّك البشريّ يريد السماء لحافْ. وفي عنق الحب جزّارهمْ يربط الوهم بالذبح, والسيف إصبعنا المتهالك من كثرة الخوف, في زمن ٍ قد يولـّي القحافْ. على رحم الوطن الأبجدي, تزاوج شعرٌ بكلب القصور, فأنجب شعباً مصاباً بنزلة جبن ٍ, تعرّى المصاب, فأطبق صيف الجفافْ. تحاذر فاحذرْ صلال الصقول تصول أصالة خيلي , تبول على الوجه مرضعة ٌ, والقبول من الرفض صار لفافْ. لماذا نعيش بدون أماني؟ لماذا الوجود جفافْ. لماذا من الروح صرنا نخافْ. لماذا عن النطق صوت الضمير طناشاً خموداً كفافْ.
آذار – 2008 شعر:أحمد عبد الرحمن جنيدو | |
| | | أحمد مكاوي شاعر وناقد عكاظى كبير
الجنس : تاريخ الميلاد : 19/10/1973 العمر : 50 الدولة أو مكان الأقامة : الجزائر
| موضوع: رد: كفاف الثلاثاء 17 يونيو 2008, 8:18 pm | |
| - أحمد عبد الرحمن جنيدو كتب:
- كفاف شعر:أحمد عبد الرحمن جنيدو
تلاطم وجه المحبِّ بوجه النبوءة, أفرز شيئاً من الاختلاف ْ. فساد هدوءٌ على طرف الروح, ينبش أعماقنا , يأخذ العمق بالانجرافْ. أليس اليقين بأنْ نخلص العمر, ما يقنع النفس, ما يستثير المكامن لو في اختلافْ. تعاظم رتم التخالط , أدمغة الفهم تسأل عن نبضها, والخيوط تشابكت الآن في موقع النطق, نهر الحروف عن اللفظ جافْ. وعاث برسم الولاء, يحبُّ التشرّد في عثرة الوصل, لا يمكن الجزم, أنْ تستعيد المياه المجاري, وكل البقاع زحافْ. تزاحم خلط المشاعر, أفرغ صيحاته في فراغ ٍ, تعالا على العطش الأزليّ النشافْ. إذا كنت من أحدث الفجوات بربط التآخي, وقلت النهاية حانتْ, أصدّق سيّافنا ما تقول, أقرُّ بأنّ الحقيقة جاهزة الاعترافْ. من العيب أن ترتمي في الحضيض وصايا التراب, يعلـّق وحش التخفـّي براءتنا في الهشيم, ويصفع رسم الخيال, كأنّ الذئاب تنام على لمسات الخرافْ. كأنّ التواتر في الزرد البشريّ, استخاراتنا المستحيلة , والوقت صعلوكها الخرف الهشَّ, يرغم عرف الخيانات في صدر وسواسنا, صنعها من مؤلـّفة الاقترافْ. أمدُّ يدي نحو شرنقة, أمها المستغيثة أمي, تبيض الحثالة في كأسنا, يشرب المستبيح دم المستباح, ويركب أعناقه , كل صبر ٍ يجوز, وكل الدماء بسيل ٍ تفوز, وكل التعاليم تــُعطى من الشهريار العجوز, وجنـّته في التصبر حاضرة, والدم المذهبيّ تناوله بارتشافْ. أيا دمنا المستباح, تلوك جراحك في السرّ, والعظمة المتكالبة, الخير بالشرّ, والشرّ في الصدر, والصدر للعوذ, والعوذ في الصبر, والصبر ذا الفقر, رجـْع الخلاصة تحت الهلاك, وقوفاً على الموت بالاصطفافْ. لبسنا ثياب الوقاحة, والقبح لون الفجور, حرقنا بمحض إرادتنا ما يسمـّى عفافْ. حقائقنا وصفات الوجود, كزيق ٍ يميل بدون السلامة نحو انحرافْ. وأشبه ما يستغيث الأمان ركوداً بعمق الذوات, ودود ٌ بخاتمة الدرنات, فيبلي ليسقط سرٌّ إلى الاعتكافْ. وكل المسائل من نفسها تستكين, وحتى الضمير يهين, وكل الحقائق من نطقها أصبحتْ تنطوي وتخافْ. تعانق موت السؤال بجوف اللسان, وأردف للريح أبراجه, يتكلـّم آخره, أوّل المهملات انزلافْ. وتبرق في لحظة الحلم, كل العواصف تحت الهجير, نموت كموت مخيـّلة ٍ لا تعافْ. أهين, يبين الحنين,يحين الأنين, وإخوته في الرصيف حفاة عراة, وصبح الجلالة مرقعه في التجلـّد والمستخار, وزحف البطون على الجوع, مسألة الوقت, خذْ باليمين, فأمـّك عاهرة, جدّك البشريّ يريد السماء لحافْ. وفي عنق الحب جزّارهمْ يربط الوهم بالذبح, والسيف إصبعنا المتهالك من كثرة الخوف, في زمن ٍ قد يولـّي القحافْ. على رحم الوطن الأبجدي, تزاوج شعرٌ بكلب القصور, فأنجب شعباً مصاباً بنزلة جبن ٍ, تعرّى المصاب, فأطبق صيف الجفافْ. تحاذر فاحذرْ صلال الصقول تصول أصالة خيلي , تبول على الوجه مرضعة ٌ, والقبول من الرفض صار لفافْ. لماذا نعيش بدون أماني؟ لماذا الوجود جفافْ. لماذا من الروح صرنا نخافْ. لماذا عن النطق صوت الضمير طناشاً خموداً كفافْ.
آذار – 2008 شعر:أحمد عبد الرحمن جنيدو الشاعر أحمد عبد الرحمن جنيدو لك حرف باذخ ورؤى تطفح أبداع مودتي | |
| | | هايدى فريد شاعرة ناقدة /مشرفة
الجنس : تاريخ الميلاد : 01/07/1970 العمر : 53 الدولة أو مكان الأقامة : بلاط صاحبة الجلالة
| موضوع: رد: كفاف الأربعاء 18 يونيو 2008, 10:11 am | |
| كلنا تلطم خده ووجه كل النبوءات . ونبقىفى الأمل سائرين. أرق تحية | |
| | | أحمد عبد الرحمن جنيدو شاعر ناقد/مشرف
الجنس : تاريخ الميلاد : 23/09/1971 العمر : 52 الدولة أو مكان الأقامة : سوريا
| موضوع: رد: كفاف الأربعاء 18 يونيو 2008, 8:05 pm | |
| الآنسة هايدي والأستاذ الرائع عبد الوهاب (البيرم) أنا أبسط من ما تتصور أستاذي الكريم أشكرك والدخول لعالم جديد يحتاج إلى معرفة وإلمام بهذا العالم اعذرني سيأتي الوقت وتعرفني أخوكم أحمد | |
| | | | كفاف | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية | |
تدفق ال | |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
|
|